الأربعاء، مايو 06، 2009
مستشفيات بورسعيد يا معالى الوزير
مشكورا معالى وزير الصحه لتكرمه بالزياره لمستشفيات بورسعيد منذ شهور والتى لم يرى فيها سوء الخدمة المقدمه للفقراء من مرضى بورسعيد.. ولم يرى سوء تخزين الدم بمستشفى الاميرى العام وبقية العنابر التى يقيم بها هؤلاء الغلابه من شعب بورسعيد فهناك من يتعمد تجنب معالى الوزير رؤية الحقيقه المره التى تهدد حياة المرضى الغير قادرين على تناول العلاج بمستشفيات خاصه او عيادات حيث بالكاد يجدون قوت يومهم
ومن مبدا ((( كله تمام يا افندم ))) تبدا وتنتهى زيارة معالى الوزير الى محافظة بورسعيد ومستشفياتها الحكوميه
وهنا سوف اذكر معالى الوزير بروابط وقعت احداثها قبل تشريف معاليه لبورسعيد واتمنى على معاليه اعادة الزياره الى مستشفيات بورسعيد وليتسع وقته وقلبه وان يمر على جميع مرافق المستشفيات ويتفقد كل جزء فيها كبنك الدم وجميع العنابر ويرى بنفسه عما اذا كان هناك مياه صرف صحى تتساقط من عدمه ... واننى اخاطب فيه الانسان قبل صفة معاليه كوزير عن الصحه والسكان
لقد كنت فى زيارة لمنطقة عشوائيات (( زرزاره )) ببورسعيد وكان من نصيبى ترحيب احد الفئران بى بعضه نزفت بعدها دما غزيرا وتوجهت الى مركز طبى الجوهره وامرت الطبيبه بحقنى ب ( مصل كلب) ولكن للاسف لم يكن متوفر وقيل لى تعالى بكره يا استاذ
ولخوفى من مضاعفات توجهت الى مركز طبى الكويت ببورسعيد والذى امرت الطبيبه المعالجه التى وقعت الكشف الطبى على بحقنى بذات المصل واذا بالحكيمه تقول :-- مافيش هنا مصل كلب .. عليك وعلى الاميرى يا حاج
وتوجهت بالفعل الى مستشفى الاميرى العام ببورسعيد وتم حقنى فعلا بالمصل اثر عمل جدول بمعرفة الحكيمه المحرر على قطعه من الكرتون يؤسف لها ان تكون بمستشفيات مصر المجروسه ودون توقيع طبيب او مختص من قبل المستشفى ومدرج صورة الجدول بعاليه
ولفت نظرى وجود سيده تقوم بعمل جلسة اوكسيجين لطفلتها الرضيعه دون ادنى اشراف من القائمين على العلاج بمستشفى كبير مثل الاميرى ببورسعيد فقمت بتصويرها بالفيديو بعاليه وفى ثالث جرعه لى من المصل قالت لى الجكيمه :- ايه ده هو ده الجدول ؟؟
كما اهدى هذا الرابط الى معاليه
http://gegypt.blogspot.com/2008/12/blog-post.html
http://209.85.227.132/translate_c?hl=ar&langpair=ar%7Cen&u=http://gegypt.blogspot.com/2008/12/blog-post.html&client=tmpg&usg=ALkJrhh8RmJkzpoGaImjZEBP5mCxAoNeYg http://209.85.227.132/translate_c?hl=ar&langpair=ar%7Cen&u=http://gegypt.blogspot.com/2008/12/blog-post.html&client=tmpg&usg=ALkJrhh8RmJkzpoGaImjZEBP5mCxAoNeYg
اليوم /31/5/2010
اهدى هذا الفيديو الى معالى وزير الصحه المصرى ليسمع معاليه الاهمال الحاد الذى تسبب فى وفاة مواطنه لا تملك واسطه وليست ذات صلة فرابه من احد الساده الوزراء فى مصر .... ترى كم تساوى حياة المواطن الفقير فى نظر معالى الوزير والساده الاطباء فى مصر المحروسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبعد الاتطلاع على الفيديوهات حول وفاة المواطنه ارجو من الساده القراء الاتطلاع ومشاهدة الفيديوهات المسجله عن وفاة الطفل / محمد نادى بمستشفى الاميرى العام نتيجة الاهمال الطبى والساده الاطباء تحت الرابط التالى http://gegypt.blogspot.com/2008/12/blog-post_26.html
هناك 3 تعليقات:
اذا كانت الفوضى سمة تتصف بها بلادنا الان من خلال لفوضى فى كل شىء حتى حياة الانسان اذا كان خالد سعيد الشاب المصرى الذى قتل على يد رجال الشرطة وممكن ان يتكرر الموت يوميا على يد اناس اخرون قد يحميهم القانون ولا حياة لمن تنادى هذة قد تكون رسالة الى السيد وزير الصحة ونحن لاندرى مالقوانين التى تحاسب هؤلاء الوزراء الجالسين على مقاعدهم ولا يعلمون مالذى يجرى فى ساحة عملهم كنتفى زيارة لااقاربى بقرية من قرى الدقهلية الا انة وفى ساعة متاخرة من الليل فوجئت بصعوبة فى التنفس والام لايحتملة الانسان فى القفص الصدرى فتوجهت الى مستشفى دكرنس العام ودخلت ليتم الكشف عليا بقسم الاستقبال لم تقطع لى تذكرة استقبال لاانة اساسا الاستقبال على خير دخلت حجرة الكشف وحضر لى احد الاطباء والمسعفين وحاول السيد الدكتور الامتياز الكشف عليا واخذ يكرر سؤالة عليا الالم فين وانا ازيد واعيد علية لعلة يتفهم فظاعة الالم الذى فى صدرى المهم السيد الدكتور مشكورا سالى على حقنة معينة اجاب المسعف لايوجد سال الدكتور عن حبوب معينة اجابت الممرضة لايوجد سال مرة اخرى على نوع معين من الحبوب وكان نفس الرد فسالتهم زوجتى طيب اية اللى موجود لما يكون مستشفى لايوجد بة شىء بالزمة دة كلام المهم حضر دكتور اخر واخذ يتفحصنى واخيرا كتب لى على حقن وحبوب لنشتريهم من الصيدلية والحمد للة راحت الازمة دى بعد ماخذت الحقن اتسئل اين السيد الوزير من تللك الحكايات التى قد تؤدى فى بعض الاحوال الى موت اشخاص ام كفاكم يحكومة موت الابرياء على ايديكم ويحميكم القانون اين القانون يارجال القانون راحت فين الرقابة الادارية الكل جالس فى مكتبة لايعى ولايعلم عن هذا الشعب شيئا
اخيرا اتوجة بالشكر الى السادة الاطباء فى مستشفى دكرنس العام على انسانيتهم فى علاج الحالاتالتى قد توفد عليهم برغم عدم وجود الامكانيات والعلاج واتوجة بالشكر العميق للسيد حاتم الجبلى وزير الصحة الهمام على خلو المستشفيات العامة من الادوية والعلاج وتعريض حياة المواطنين للخطر وكفاية علية دار الفؤاد والمستشفيات الخاصة واخيرا دى كانت تجربة مواطن مصرى
اذا كانت الفوضى سمة تتصف بها بلادنا الان من خلال لفوضى فى كل شىء حتى حياة الانسان اذا كان خالد سعيد الشاب المصرى الذى قتل على يد رجال الشرطة وممكن ان يتكرر الموت يوميا على يد اناس اخرون قد يحميهم القانون ولا حياة لمن تنادى هذة قد تكون رسالة الى السيد وزير الصحة ونحن لاندرى مالقوانين التى تحاسب هؤلاء الوزراء الجالسين على مقاعدهم ولا يعلمون مالذى يجرى فى ساحة عملهم كنتفى زيارة لااقاربى بقرية من قرى الدقهلية الا انة وفى ساعة متاخرة من الليل فوجئت بصعوبة فى التنفس والام لايحتملة الانسان فى القفص الصدرى فتوجهت الى مستشفى دكرنس العام ودخلت ليتم الكشف عليا بقسم الاستقبال لم تقطع لى تذكرة استقبال لاانة اساسا الاستقبال على خير دخلت حجرة الكشف وحضر لى احد الاطباء والمسعفين وحاول السيد الدكتور الامتياز الكشف عليا واخذ يكرر سؤالة عليا الالم فين وانا ازيد واعيد علية لعلة يتفهم فظاعة الالم الذى فى صدرى المهم السيد الدكتور مشكورا سالى على حقنة معينة اجاب المسعف لايوجد سال الدكتور عن حبوب معينة اجابت الممرضة لايوجد سال مرة اخرى على نوع معين من الحبوب وكان نفس الرد فسالتهم زوجتى طيب اية اللى موجود لما يكون مستشفى لايوجد بة شىء بالزمة دة كلام المهم حضر دكتور اخر واخذ يتفحصنى واخيرا كتب لى على حقن وحبوب لنشتريهم من الصيدلية والحمد للة راحت الازمة دى بعد ماخذت الحقن اتسئل اين السيد الوزير من تللك الحكايات التى قد تؤدى فى بعض الاحوال الى موت اشخاص ام كفاكم يحكومة موت الابرياء على ايديكم ويحميكم القانون اين القانون يارجال القانون راحت فين الرقابة الادارية الكل جالس فى مكتبة لايعى ولايعلم عن هذا الشعب شيئا
اخيرا اتوجة بالشكر الى السادة الاطباء فى مستشفى دكرنس العام على انسانيتهم فى علاج الحالاتالتى قد توفد عليهم برغم عدم وجود الامكانيات والعلاج واتوجة بالشكر العميق للسيد حاتم الجبلى وزير الصحة الهمام على خلو المستشفيات العامة من الادوية والعلاج وتعريض حياة المواطنين للخطر وكفاية علية دار الفؤاد والمستشفيات الخاصة واخيرا دى كانت تجربة مواطن مصرى .زكريا دياب
والأدهى من ذلك الظلم الفادح الذي يعاني منه العمال الموسميين بمستشفى النصر العام ببورسعيد حيث أنهم يتقاضون من صندوق المستشفي وحينما حان موعد تقاضي الرواتب لم يتقاضوه وحينما لجأوا للمسئولين بالمستشفى من مدير ومدير عام تم إجابتهم بأن الصندوق فاضي ...(ترى أينه ذهبت أموال الصندوق؟؟؟؟)ومتى يحصل هؤلاء على حقوقهم
إرسال تعليق