اعتادت حكوماتنا المتتاليه الذكية منها والرشيده تجاهل صعيد مصر وهمشته فى جميع المجالات واهملت الخدمات فيه سواء فى مجال الصحه والتعليم وكل ما يتصل بحياة متوسطى ومعدومى الدخل
صعيد مصر يا ساده لايقل اهمية من القاهره والجيزه وهو يشغل الاهتمام الاكبر على خريطة مصر السياحيه وهو من اول داعمى الاقتصاد المصرى فى مجال السياحه لكونه يتمتع بالكم الاكبر من اثار مصر
شعب الصعيد مثله مثل بقية الشعب المصرى يدفع من دمه ثمن الوقود اللازم لانتقالات وسفريات السادة المسئولين وصانعى القرار بالدوله سواء كان وقود طائرات او سيارات فارهه وايضا تكاليف الاقامة والغذاء داخل وخارج البلاد ولم يدفع هذا الثمن ليساهم صانعى القرار فى زيادة تهميش وتعذيب السواد الاعظم من سكان هذا البلد وانما كى يكونوا خداما مخلصين لمصر وشعبها العظيم
بداية من فخامة رئيس الجمهوريه حتى مديرى العموم بكافة قطاعات الحكومه ومحافظين ورؤساء احياء ومجالس القرى والنجوع
فى مجال الصحه كتبت كثيرا حول تدنى الخدمات والفساد المتفشى بمستشفياتنا الحكوميه ولكن يبدوا انه لاجدوى فى ظل حكومات كانت
لاترى ولا تسمع ولا تعير الغلابه انتباها ولكن ان هى الا ساعات قليله ويقوم السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربيه بتلاوة اليمين الدستورى لتوليه امانة رئاسة الجمهوريه وامل ان تشكل حكومة تسمع صرخات الغلابه وتراها وتعمل على ازالة اسباب الشكاوى وان ينزل معالى السادة الوزراء ورئيسهم الى الناس فى اى مكان ويتركوا المكاتب المكيفه ويشعروا بالام الناس
مشكلتنا اليوم يا ساده هى عن مستفيات الصعيد وتدنى الخدمات فيها والفساد والواسطه والمحسوبيه بعد قيام ثورتين مجيدتين وهنا اعرض مقالا للزميل الصحفى علاء الدرديرى بجريدة المجتمع العربى ونصه كما يلى :
صعيد مصر يا ساده لايقل اهمية من القاهره والجيزه وهو يشغل الاهتمام الاكبر على خريطة مصر السياحيه وهو من اول داعمى الاقتصاد المصرى فى مجال السياحه لكونه يتمتع بالكم الاكبر من اثار مصر
شعب الصعيد مثله مثل بقية الشعب المصرى يدفع من دمه ثمن الوقود اللازم لانتقالات وسفريات السادة المسئولين وصانعى القرار بالدوله سواء كان وقود طائرات او سيارات فارهه وايضا تكاليف الاقامة والغذاء داخل وخارج البلاد ولم يدفع هذا الثمن ليساهم صانعى القرار فى زيادة تهميش وتعذيب السواد الاعظم من سكان هذا البلد وانما كى يكونوا خداما مخلصين لمصر وشعبها العظيم
بداية من فخامة رئيس الجمهوريه حتى مديرى العموم بكافة قطاعات الحكومه ومحافظين ورؤساء احياء ومجالس القرى والنجوع
فى مجال الصحه كتبت كثيرا حول تدنى الخدمات والفساد المتفشى بمستشفياتنا الحكوميه ولكن يبدوا انه لاجدوى فى ظل حكومات كانت
لاترى ولا تسمع ولا تعير الغلابه انتباها ولكن ان هى الا ساعات قليله ويقوم السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربيه بتلاوة اليمين الدستورى لتوليه امانة رئاسة الجمهوريه وامل ان تشكل حكومة تسمع صرخات الغلابه وتراها وتعمل على ازالة اسباب الشكاوى وان ينزل معالى السادة الوزراء ورئيسهم الى الناس فى اى مكان ويتركوا المكاتب المكيفه ويشعروا بالام الناس
مشكلتنا اليوم يا ساده هى عن مستفيات الصعيد وتدنى الخدمات فيها والفساد والواسطه والمحسوبيه بعد قيام ثورتين مجيدتين وهنا اعرض مقالا للزميل الصحفى علاء الدرديرى بجريدة المجتمع العربى ونصه كما يلى :