تحديث اليوم 3/8/2010 اسجل هذا المقال الى معالى وزير الرى والذى لم يحظى مركز الارض لحقوق الانسان برد شافى من معاليه
حول مصير الغلابه التى وردت قصتهم بالنشره الاعلاميه للمركز التى وردت لى والذى قمت بنشره سابقا بجريدة اخبار جريئه
واستكمله اليوم بالنشر بجريدة العالم العربى التى اعمل بها كمحرر صحفى ولم يرد اى تكذيب او تصديق من وزارة الرى او من معاليه
حول ما نشر على جوهرة مصر او جريدة اخبار جريئه او ما نشر اليوم على صفحات جريدة العالم العربى وكان الامر لايعنى شيئا بالنسبة للوزاره او معالى الوزير
عفوا معالى الوزير اليوم الاحد الموافق 7/3/2010
وردت هذه النشره الاعلاميه من مركز الارض لحقوق الانسان تتحدث عن لسان حال الغلابه الفلاحين بالفيوم ورغم قيامى بالنشر على مدونتى جوهرة مصر وعلى صفحات جريدة اخبار جريئه الا ان السيد معالى الوزير لم يرد على الاسئله التى وردت بمقالى بالجريده او المدونه وسيادته ما زال يعمل على معاقبة الفلاحين فاين دور معاليه من توفير المياه اللازمه للرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذا هو نص النشره الاعلاميه يا ساده
LCHR
مركز الأرض لحقوق الإنسان
76 شارع الجمهورية شقة 67- الدور الثامن بجوار مسجد الفتح
- الأزبكية – القاهرة
القاهرة 7/ 3/ 2010 نشرة اعلامية
صرف صحى وديون وبوار لأرض الفلاحين بالفيوم
بالرغم من الادعاء المتكرر لحكومتنا الرشيدة بأنها وضعت فى أولويات اهتمامها السياسات الزراعية وقضايا الفلاح المصرى والتشدق بالتغيير والمستقبل الأفضل إلا أن مشكلات الفلاحين فى الريف تزداد سوءاً وغالباً ما تكون هذه المشكلات بسبب مؤسسات الدولة فقد تعرض 650 فداناً الى البوار والتلف بعزبة محمود عبد الباقى وعزبة محمد سالم وعزبة حسنى جابر وعزبة عاشور بمركز طامية بالفيوم وقد تعرضت هذه المساحة من الأرض للبوار بسبب تعسف وإهمال مهندسى وزارة الرى وتحيزهم لكبار الملاك وأصحاب النفوذ .
حدث ذلك مع منتفعي فتحة رقم 16-17 على الجانبين اليمنى الاخذة من هدار غرفة رقم 3 من بحر وهبى التابعة لقرية فانوس مركز طامية بالفيوم حيث أنهم عانوا كثيراً من عدم وصول مياه الرى إليهم وعدم التزام أصحاب الفتحات السابقة بالأدوار المخصصة لهم لرى اراضيهم وعمل فتحات عشوائية أمام أراضيهم وكسور وقطوع فى جميع الهدارات مع عدم الالتزام بسد هذه الفتحات والكسور بعد رى الأراضى ويفعل ذلك أصحاب النفوذ وكبار الملاك أمام أعين المسئولين بمديرية رى الفيوم مما أدى إلى بوار مساحة كبيرة من أراضى الفقراء والمهمشين وتلف محاصيلهم وأراضيهم فى نهايات الترع واضطرارهم للرى من مصرف عبد السميع مما يتسبب فى إصابة هؤلاء الفلاحين وأطفالهم بأمراض عديدة وأوبئة منها الفشل الكلوى وتليف الكبد وفيروس c.
وبرغم الشكاوى والاستغاثات العديدة التى أرسلوها مراراً وتكراراً للمسئولين فى هندسة رى المديرية بالفيوم لم يستجب لشكاواهم أو استغاثاتهم من جراء هذا الظلم والتواطؤ مع أصحاب النفوذ أحد .
ويقول شعبان جابر سعد من فلاحي عزبة محمد سالم "أنا عندى من الأولاد 10 كنت اقوم بتعليمهم ورعايتهم من إنتاج هذه الأراضى بالإضافة إلى أننى كنت أقوم بسد احتياجات ومتطلبات الأسرة الأساسية.
بعد تعرض الأرض للبوار والمحاصيل للتلف بسبب سياسة وزارة الرى الظالمة قمت بإخراج أولادى من المدرسة وأمرتهم بالبحث عن عمل بمدينة 6 اكتوبر وبالرغم من ذلك عجزنا عن دفع الضرائب على هذه الأرض وعجزنا عن الوفاء بمتطلبات الأسرة الأساسية ".
كما يقول عبد الحميد حميدة الطيب "بسبب بوار الأرض وتلف المحاصيل عجزنا عن سداد ديون البنك وقد تراكمت علينا الديون واضطررت لإخراج إخواتى من التعليم وتشريدهم ولا ندرى ماذا نفعل بعد ذلك ".
كما أضاف عبد الرحمن عبد الستار على "نحن نقوم بزراعة 9 أفدنة تعرضت للبوار بسبب قلة مياه الرى ، بالإضافة إلى نسبة الملوحة فى مياه الشرب وصلت إلى 680 درجة ملوحة ولقد أصبت بالفشل الكلوى وأنا اعمل غسيل كل أسبوع ولقد أخرجت ابنى الوحيد من التعليم كى يساعدنا ويتحمل أعباء المعيشة ولو أن هناك شيئاً من العدالة ما كان قد استولى اصحاب النفوذ على مياه الرى ".
ويضيف خالد عبد الستار على "إن والدى يقوم بزراعة 14 فداناً وقد اضطر والدى الى رى هذه الارض من مياه الصرف بسبب عدم وصول المياه الصالحة ، وعجزنا عن سداد القرض الخاص ببنك التنمية الزراعى بسبب تعرض الارض للخسارة بسبب عدم وصول مياه الرى أمام أعين المسئولين بمديرية رى الفيوم ".
كما يقول محمد سويرى عبد الحى "إحنا نعتبر مش عايشين فى الدنيا فمياه الشرب غير صالحة وتجلب الفشل الكلوى وإلتهاب الكبد الوبائى والأمراض المختلفة ،ومياه الرى لا تستطيع الحصول عليها ،وأولادنا خرجوا من المدارس وهائمين على وجوههم فى المدن المختلفة للبحث عن عمل بديل للزراعة التى هى مهنة أبائهم وأجدادهم فما ذنب هؤلاء الصغار كى يتحملوا مسئولية أكبر من عمرهم أكل ذنبهم أنهم ولدوا فى هذه الظروف السيئة ".
كما اضافت الحاجة فايقة راشد زوجة ربيع على عبد الجواد "نحن نمتلك ثلاثة أفدنة ونعول 8 أولاد فى أعمار مختلفة كلهم خرجوا من التعليم بسبب هذه الظروف التى فرضت علينا وقد قمنا بالاستدانة من البنك الزراعى كمحاولة منا لتحسين الظروف لكن الديون زادت وتراكمت فوائدها وعجزنا عن السداد بسبب عدم استطاعتنا رى الزرع ، من ناحية أخرى فان الحيوانات والمواشى التى نقوم بتربيتها تموت بسبب شربها من مياه الصرف ".
ويؤكد المركز على ضرورة قيام وزارة الزراعة والرى بالتزاماتها بتوفير مياه رى كافية لأراضى المزارعين ووقف سياسات الفساد داخل أجهزتهم وتطبيق معايير العدالة والمساواة فى توزيع المياه التزاماً بحقوق المزارعين وتحقيق النهضة الزراعية وتحسين أوضاع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية لصغار المزارعين .والمركز يطالب رئيس الوزراء ووزيرى الزراعة والرى ورئيس بنك التنمية والائتمان الزراعى بسرعة التدخل وتوزيع فتحات الرى على جميع الفلاحين بشكل عادل حتى يستطيعوا زراعة أراضيهم وتسديد ديونهم لبنك التنمية والائتمان الزراعى وذلك حفاظاً على حقوقهم فى الزراعة الآمنة والعدالة والمساواة
--------------------------------------------------------------------------------
اما ان الاوان لنقف بجانب من يكدح ليوفر لنا رغيف الخبز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Excuse me, Mr Minister
بعد ان قمت بنشر هذا المقال رايت نشره على جريدتى التى انتمى الى اسرتها كمحرر صحفى واضفت الاسئله التى وردت على صفحات جريدة اخبار جريئه البورسعيديه
ورد لجوهرة مصر التقرير التالى من مركز الارض لحقوق الانسان
LCHR
مركز الأرض لحقوق الإنسان
76 شارع الجمهورية شقة 67- الدور الثامن بجوار مسجد الفتح
- الأزبكية – القاهرة
عفوا معالى الوزير Excuse me, Mr Minister
ورد لجوهرة مصر التقرير التالى من مركز الارض لحقوق الانسان LCHR مركز الأرض لحقوق الإنسان 76 شارع الجمهورية شقة 67- الدور الثامن بجوار مسجد الفتح - الأزبكية – القاهرة القاهرة 1 / 11 / 2009 نشرة اعلامية من قتل وما زال يقتل الشعب المصرى؟! "نحن فى حاجة إلى الصحافة لدعم دور الدولة وتفعيل دور الأجهزة الرقابية - الصحافة الحرة الجميلة وليست التى تنتهج مبدأ الإثارة لإظهار العيوب المجتمعية سواء فى الحكومة أو فى المواطن - ولازم يعرف المواطن أن سبب بلوته هو مواطن زيه وليست الحكومة.الفلاحين الذين قاموا برى محاصيل الخضر والفاكهة بمياه الصرف الصحى والصناعى مسئولين عن تسمم مصر كلها، ولابد للصحافة أن تحارب هؤلاء الذين يسعون فى الأرض فسادا، لأنهم يضرون بصحة الشعب المصرى، وتصويرهم كمجرمين أجرموا فى حق الشعب كله، وليسوا ضحايا للنظام أو الحكومة المصرية. كما أننا فى الوزارة نعمل حاليا لوضع تشريع قانونى رادع لكى نعاقب به الفلاحين". هكذا بدأ وزير الرى والموارد المائية محمد نصر الدين علام حديثه لإحدى الصحف القاهرية اليومية بطريقة عفوية لا إنسانية، ليس فيها أى مراعاة لأبسط قواعد الأدب الصحفى أثناء الحوار عبر وسيلة إعلامية، ولا أدنى درجات المسئولية كونه وزيرا لكل فئات الشعب المصري. حمل الوزير الفلاحين مسئولية تسمم الشعب المصرى كله، بل ووصفهم بأبشع وصف يمكن أن يوصف به إنسان على ظهر الكرة الأرضية، حين وصفهم بالإجرام بلا ذنب ارتكبوه، أو جرم فعلوه، فالذى قتل وسمم الشعب المصرى هو الحكومة المصرية - بتقاعسها عن القيام بدورها وتسترها على كل أشكال الفساد الذى أتى على الأخضر واليابس - والتى يتشرف معالى الوزير بالإنتماء لها، وبفضل عبقرية سياساتها حققت أعلى معدلات إصابة للسرطان فى منطقتنا العربية لمواطنيها، كون مصر مهددة بالدخول للمستوى الخامس والأخير " المنطقة الحمراء" عام 2020 وفق تقسيم منظمة الصحة العالمية حيث سيكون معدل الإصابة 426 مواطن لكل مائة ألف نسمة. بل واستمر الوزير فى هجومه الشرس على الفلاحين إلى حد أنه يعد قانونا يسجنهم به دون النظر فى الأسباب التى دفعتهم إلى ذلك. ويتساءل مركز الأرض: هل نسى معالى وزير الرى أو تناسى أنه بالأساس من الشعب المصرى مواطن مصرى، فكيف يتهم ويصب جام غضبه على المواطن المصرى، حين أكد على أن "المواطن سبب بلوته هو مواطن زيه وليست الحكومة" وكأنه يحرض المواطنين المصريين على بعضهم البعض، وبكل بساطة يريد أن ينأى بأعضاء الحكومة المصرية عن تحمل المسئولية كاملة عن هذه الجريمة النكراء، التى ترتكب أولا فى حق الفلاحين أنفسهم كونهم يعملون فى بيئة غير صالحة وغير آمنة، تهدد حياتهم ومستقلبهم وتعرضهم للإصابة بالعديد من الأمراض الخطرة، وثانيا حرمانهم من أدنى حقوق أى مواطن فى العالم على حكومته، ألا وهى توفير خدمات البنية الأسياسية من مياه نظيفة وصرف صحى ورعاية صحية كى يحيا المواطن في أمان. أيضا تجرأ الوزير المصرى على الفلاحين الذين هم أفقر فئة بالمجتمع المصرى، ويعيشون أدنى مستوى معيشى ربما فى العالم كله، رغم أن هذه الشريحة من المجتمع تنتج له ولعموم الشعب المصرى الغذاء الذى يحيا به، وتسهم فى تنمية الاقتصاد الوطنى بشكل مباشر من خلال المواد الخام الأولية التى توفرها الزراعة تمهيدا لدخولها فى عمليات التصنيع المختلفة. ويشدد مركز الأرض على أن المشكلة بالأساس تسببت فيها جهات حكومية، ومن يقتل ويصيب الناس بالأمراض هم الحكومة بسلوكياتها المعيبة، التى تفتقر لأبسط قواعد الشفافية والمساءلة والنزاهة. إضافة إلى تعدد المخالفات التى ترتكبها الحكومة فى إطار إتفاقية مكافحة الفساد، التى وقعت عليها الحكومة المصرية منذ عام 2003، ودخلت حيز التنفيذ سنة 2005، وبموجب هذه الإتفاقية ومن خلال بنودها الواحد والسبعين يمكن رصد مخالفات بالجملة تضع مصر فى موقف لا تحسد عليه. ومركز الأرض إذ يؤكد على أن الوزير قد تناسى فضل الفلاح المصرى منذ فجر التاريخ وحتى الآن، وشوه ماضيه وحاضره، وأساء له أسوأ إساءة، ويعد تشريعا ليسجنه، يلفت الإنتباه إلى الواقع الأليم الذى يعيش فيه هؤلاء الغلابة من الفلاحين فى بيئة معيشية متردية، لا يمكن ولا يستطيع بأى حال من الأحوال، أن يتحملها معالى الوزير لبضع ساعات، ورغم ذلك يتحمل الفلاح ويصبر، وعنده أمل فى غدا أفضل.ولعل هذا الأمل هو بمثابة القوة الدافعة للفلاح المصرى، تحثه دائما، وتدفعه لبذل أقصى ما عنده، رغم حزمة الظروف القاسية التى يعيش ويعمل فيها، تاركا وراءه كل هذه المهاترات غير المسئولة لأصحاب الياقات الحمراء والخضراء، الذين تعودوا على أن يأكلوا بملعقة من ذهب ويسكنون القصور ويركبون السيارات الفارهة. وأخيرا يتوجه مركز الأرض بالتحية والتقدير لأجدادنا وآبائنا وأبنائنا من الفلاحين العظماء - الذين سطروا أروع ملاحم تاريخ مصر الحديث على جميع الأصعدة - أصحاب العزة والكرامة والكبرياء، فأنتم فخر مصر وشرفها، ولكن مصر غير التى فيها هذا الوزير. فربما مصر الأخرى تكون على مرمى بصر منا جميعا، فلابد لقوى الطغيان والاستبداد أن تنجلى، وتشرق شمس مصر ، التى تفتخر دائما، وتسعد وتحافظ أبدا على مواطنيها، وتصون وتضمن صحتهم وسعادتهم، وتحقق لهم كل مقومات حقوق الإنسان، فى بيئة صالحة يسود فيها العدل، وتحترم فيها سواعد أبنائها السمر الفلاحين. ---------------------------------------------------------------------------------------------------- وجوهرة مصر تترك لكل مصرى حق التعقيب حتى ولو سرا اذا خشى بطش معالى الوزير او جبروت سلطته التى سوف يفقدها اجلا او عاجلا فالمناصب لا تدوم وتتساءل جوهرة مصر الا يوجد فى عائلة معالى الوزير فلاح واحد ابا كان او جدا لمعاليه ؟؟؟ انه شعب مصر العظيم يا معالى الوزير الذى انجب الفلاح والقائد العسكرى والعالم والمفكر والفنان ورئيس الدوله فاياك وشعب مصر بجميع طبقاته وطوائفه فمعاليك لم تعين بمنصبك الا لخدمة هذا الشعب وسوف تحاسب امام احكم الحاكمين على القسم الذى اقسمته يوم تعيينك بمنصبك الذى هو حتما الى زوال وعاش شعب مصر عاش فلاح مصر من اقصى صعيدها الى اقصى شمالها تحية لكل فلاحين مصر الابطال فهم ضحايا وليسوا بمجرمين وعلى راى المثل الشعبى المصرى (( ابوك مات من الجوع )) ... (( هو كان لقى اكل وما اكلش))؟؟؟؟
والسؤال الى معالى الوزير
اين سيادتكم والمسئولين بوزارتكم الرشيده من استعمال الفلاحين لمياه الصرف الصحى والمصانع فى رى الاراضى؟؟
هل كان بامكان معاليكم تدبير المياه اللازمه للاراضى الزراعيه بمحافظات مصر ومن المسئول عن التخطيط فى وزارتكم ؟؟
وماهى هى اوجه القصور فى الاداء بداية من اصغر موظف بالوزاره حتى معاليكم ؟؟؟
وما هو دور معاليكم حيال هذه المشكله ومعاليكم على قمة الهيكل الوظيفى بوزارتكم الرشيده؟؟؟
هل فى خطة الوزاره تدبير المياه اللازمه لكافة الاراضى الزراعيه بمصر وما هو الجدول الزمنى فى خطتكم للتنفيذ قبل ان تشرع عقوبات على الفلاحين البسطاء؟؟؟
اسئلة لابد لها من اجابه صريحه امام الذات قبل الاخرين ... وجوهرة مصر تنتظر الاجابه من معاليكم لتتبين من حقيقة جرم الفلاحين من عدمه حتى تشارك معاليكم الراى فى التشريع المزمع من قبل معاليكم الخاص بعاقبة اهالينا واهل معاليكم من فلاحين مصر المحروسه...
والى لقاء اخر لنرى ما انجزته الوزاره فى عهد معاليكم ... وتمنياتنا لمعاليكم بالتوفيق والنجاح
فليقرا معالى الوزير النشره التى ارسلها مركز الارض لحقوق الانسان حتى يرد بما يتراءى لمعاليه
Excuse me, Mr Minister
http://translate.googleusercontent.com/translate_c?hl=ar&langpair=ar%7Cen&u=http://gegypt.blogspot.com/2009/11/blog-post.html&rurl=translate.google.com&client=tmpg&usg=ALkJrhjPP4TzUrsv-hSC3InWkrE06jgikQ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق