الثلاثاء، يوليو 07، 2009

افقدوها العقل والهويه They took away her sanity and identity

مركز الارض لحقوق الانسان
Cairo 7/7/2009 Press release The Egyptian Set el Nas They took away her sanity and identity ِAn elderly lady surprised us in Al Ard center as she yelled and reached out to us, holding a bag full of papers that attest her ownership of a feddan of land and a house that she had inherited from her deceased brother in Beni Suef governorate. She started hallucinating about people wanting to kill her, the mayor and sheikh el balad conspiring together against her, and after taking away her rights and beating her up she had to leave the village and live beside the wall of the mosque of Sayeda Zeinab. She was always screaming, "I know that if the president found out he will send those criminals to jail, I hear he is a good man who defends the poor farmers. She was mixing up the different rulers, referring once to the late presidents Abd el Nasser, Sadat, even king Farouk and King Fouad. The lady who was following up the case of Set el Nas, cried and said that women in Egypt are insulted beyond tolerance, so how can Set el Nas regain her sanity and her rights that include her house and land, so she would live there once again with her children?. How can we restore her dignity after the criminals had framed and imprisoned her? It has been found out that the person who seized her land is the new husband of her sister in law. This man is related to the mayor of Ezbet Saleh Pasha el maloum- EL fashn, Beni Suef governorate and his name is EL Masri Khalifa. One of her relatives, who witnessed the whole story mentioned how el Masry has seized the land of a defenceless woman, throw her and her children out of their own home, followed her to el Sayeda zeinab, stole her money and threatened to kill her. Moreover, a policeman from Sayeda Zeinab police department took her by force to Ahmed Maher Hospital, despite her saying that she was sane, had it not been for the anger fits she has because of what she had been through. Set el Nas fainted, and after she woke up she showed the contracts that prove her ownership and the malicious police reports, that resulted in imprisoning her for a month, where she suffered most because of the policemen. Al Ard center is wondering who is responsible for what is going on now in Egypt. Illegitimate seizure of land, and the spread of corruption, bribery and trading everything even human and moral values are traded off in this wild market called political and social regime…. Is it the responsibility of systems and theories, or the responsibility of those who implement them, or the criminals who create the frameworks and justification that deceived Set el Nas, and other women like her. Whose responsibility is it? Is Set el Nas an individual case or a group case? And how could those victims who come every day to the center restore their rights and sue their tormentors, who usurped all they have; even the identity and the mind were stolen. Who can send those tormentors and criminals to trial. After Set el Nas had calmed down and felt she was safe, she told the story once again, pointing her accusing fingers at all of us. We have contributed to our country's downfall with our silence, our justifications, our personal interests or our pursuit to improve our lives, whether directly or indirectly. Her story reemphasizes the necessity to be committed to liberate our societies from fear, shackles and oppression and the necessity to collaborate and work diligently together to face the corruption, forgery, lies and cheating in our lives to succees in our struggle to secure a healthy, clean environment and a dignified life to all Egyptians, a life that provides the citizens with safety, freedom, dignity and justice in Egypt. This is an invitation from the Egyptian Set el Nas… could she find someone to hear her? القاهرة 7 /7/ 2009 نشرة اعلامية ست الناس المصرية افقدوها العقل والهوية فوجئنا بمركز الارض بدخول امرأة عجوز تصرخ فينا وتقول انتوا يا بتوع حقوق الانسان .....انقذونى وهى تحمل كيس ملئ بالاوراق التى تفيد ملكيتها لفدان ارض ومنزل ورثتهم عن اخيها المتوفى بمحافظة بنى سويف .وبدأت تهذى انقذونى يريدون قتلى العمدة وشيخ البلد تواطؤوا جميعاً على وبعد ان أخذ حقوقى وضربونى ضرباً مبرحاً اضطررت لترك البلدة وعشت بجوار سور السيدة زينب لتحمينى وتصرخ "اعلم لو ان رئيس الجمهورية عرف اللى حصل هياخد حقى ويحبس المجرمين اللى بهدلونى انى اسمع عنه خير هو صاحب الفقير ومغيث الفلاحين وتخلط ست الناس بين رؤساء جمهوريات وملوك مصر المختلفين فمرة تقول عليه عبد الناصر ومرة السادات ومرة فاروق ومرة فؤاد ومرة مبارك حاولنا تهدئتها لكنها كانت تهذى ، بكت احدى السيدات التى تتابع قضيتها بالمركز والتى تعرف حكايتها وقالت الستات تهان فى مصر بشكل يفوق الاحتمال فكيف يمكن ان نوقف ونعيد عقل ست الناس وحقوقها بما فيها منزلها وارضها لتعيش فيه مرة ثانية هى واولادها ؟. كيف يمكن ان نعيد كرامتها بعد ان حبسوها المجرمين ولفقوا لها القضية وراء القضية خاصة ان الذى استولى على ارضها ومنزلها هو زوج زوجة اخيها المتوفى قريب عمدة عزبة صالح باشا الملوم الفشن – بنى سويف ويدعى "المصرى خليفة "؟ . صرخ احد اقاربها والذى يعيش القصة كلها كيف هانت عليك يا مصرى ان تستولى على ارض امرأة بلا عائل وتشردها واطفالها فى بلاد الله لخلق الله ولم تتركها يا مصرى فى حالها بل جئت اليها بجوار سور السيدة زينب وسرقت اموالها وهددتها بالقتل اذا جاءت العزبة مرة اخرى .ورفع السلاح الميرى عليها حمدى المخبر بقسم السيدة زينب واخذها بالقوة وسلمها لمستشفى احمد ماهر بالرغم من انها تقول ان عقلها سليم وان الغضب والنسيان الذى يأتيها بعض الاحيان بسبب جبروتهم وتوحشهم وسرقتهم اموالها وكرامتها . غابت ست الناس مرة اخرى عن الوعى وبعد ان فاقت اخرجت كيس الاوراق لترينا العقود التى تفيد ملكيتها والمحاضر الكيدية التى حرروها لها والتى تسببت فى حبسها شهر ذاقت فيه الامرين من عساكر البوليس . ويتساءل مركز الارض مسئولية من ما يحدث الان فى مصر ... الاستيلاء على الارض وانتشار الفساد والرشوة والاتجار بكل شئ حتى القيم الانسانية والاخلاقية لم تسلم من الاتجار فيها بهذه السوق المتوحشة التى يطلقونها على نظامنا السياسى والاقتصادى ....... مسئولية النظم والنظريات ....أم مسئولية من يطبقونها ..... أم المجرمون الذين يصنعون الاطر والمبررات التى اكلت عقل ست الناس وغيرها من النساء ....مسئولية من؟ وهل ست الناس حالة فردية ام انها حالة جماعية ؟وكيف يمكن لهؤلاء الضحايا الذين نستقبلهم كل يوم بالمركز ان يستردوا حقوقهم ويحاكموا جلاديهم الذين سلبوهم كل شئ ؟.... حتى الهوية والعقل لم يسلموا من السرقة !...ومن يحاكم هؤلاء الجلادين والمجرمين؟ ، وبعد ان هدئنا ست الناس واحست انها بمأمن شرحت الحكاية من جديد لتعيد لنا الاحزان والمأسى التى لا تريد ان تتوقف فى بلادنا ،حكت الحكاية من جديد لتشير علينا جميعاً باصابع الاتهام والتى ساهمنا بصمتنا أو بتبريراتنا أو باهتماماتنا الشخصية أو السعى لتحسين نوعية حياتنا... ساهمنا بشكل مباشر أو غير مباشر فى هذا التدهور الذى آلت اليه احوال بلادنا ... لتأكد من جديد بحكايتها على ضرورة التزامنا بتحرير مجتمعاتنا من الخوف والقيود والقهر وضرورة التضامن والعمل الدؤوب معاً لمواجهة هذا الفساد والتزوير والكذب والتردى والغش فى حياتنا كى ننجح فى كفاحنا فى توفير مناخ صحى وسليم ونظيف وحياة كريمة لكل المصريين حياة توفر لمواطنيها الامان والحرية والكرامة والعدل فى بلادنا . هذه دعوة من ست الناس المصرية ....فهل تجد من يسمعها ؟.

من يملك الارض فى مصر؟؟؟؟

ونرى هنا يا ساده كم التاشيرات التى حصل عليها السيد النائب مما يثير العجب والتساؤل وكم مساحة الارض والمبالغ التى اهدرت كما هو موضح بجريدة اخبار جريئه
ما خفى كان اعظم وهاهى جريدة ( اخبار جريئة ) تتناول هذه المشكله والصور بعاليه توضح المزيد
ترى هل يقرا الساده المذكورين الذين ذكرتهم هذه الصحف اسمائهم ؟؟ واذا كانوا قد قراوا او سمعوا فلماذا لم يقوموا بالدفاع عن انفسهم امام الراى العام او رفعهم لقضايا امام القضاء على هذه الصحف؟؟؟
ورد لجوهرة مصر هذا التقرير من مركز الارض لحقوق الانسان القاهرة 5/ 7 / 2009 نشرة اعلامية الصراع على الاراضى الزراعية المملوكة للدولة ..... لصالح من ؟ من يملك الارض فى مصر ؟ مئات الالاف من الافدنة المملوكة للهيئات المختلفة بداية من هيئة الاصلاح الزراعى وهيئة الاوقاف وهيئة التعمير وهيئة املاك الدولة يتصارع على ملكيتها المزارعون الصغار من ناحية وكبار الملاك والبلطجية ورجال الاعمال والمسنودين من السلطات المختلفة من ناحية أخرى . عشرات القصص تحكى جبروت رجال الاعمال والسلطات للتعدى على اراضى هيئة الاصلاح الزراعى بمحافظات مصر المختلفة وتؤدى الى تدهور اوضاع صغار المزارعين وتزيد من ثروات مدعين الملكية والاعمال وكبار الملاك والتى يدعمهم سلطات ونفوذ جهات امنية واعضاء مجالس شعبية ومحلية . بالاضافة الى ارتكازهم على بعض الموظفين الفاسدين بتلك الهيئة المتلاعبين بقرارات الاستيلاء والافراج ونماذج بحث الفلاحين ومستندات ملكية الارض . تلك الشبكة التى تواجه صغار المزارعين تتسم بمعرفة طرق التحايل على القانون وتحاول ان تخلق وضع قانونى سليم من الناحية الشكلية وتستخدم القضاء فى معركتها وتنتهز عدم المام المزارعين بالقوانين وسوء اوضاعهم الاقتصادية وايمانهم حتى الان بمساندة الدولة لهم لتتعدى على حقوقهم فى الحيازة الامنة والحياة الكريمة . ولعل ابرز الحالات لدى المركز فى القرى الاتية: - عزبة اشرف البارودى والاشراك والمغازية وابو حمص بالبحيرة (3000 فدان) - بعض قرى المنتزه وطوسون بالاسكندرية (2000فدان) - منطقة جنوب بورسعيد (3000 فدان) - قرى كفر الجريدة بكفر الشيخ (1500 فدان) - قرى مركز دكرنس بالدقهلية (500فدان ) هذه القصص والمشاكل المتشابهة والتى تحتاج الى حملات بديلة لحماية تلك الرقعة من الارض التى لازالت تمتلكها هيئة الاصلاح الزراعى ويقتات منها عشرات الالاف من صغار المزارعين واسرهم ولكن هل يسمع احد فى مصر اصوات هؤلاء الفقراء ؟.
وتأتى فى المرتبة الثانية للصراع على ملكية اراضيها "هيئة الاوقاف "انه صراع غير متكافئ بين صغار المزارعين واضعى اليد على هذه الارض وبين بعض كبار الملاك وبقايا الاقطاع القديم مستخدمين معلوماتهم عن ملكية اراضى الوقف المنتشرة فى محافظات مصر . ويدعمهم بعض الموظفين الفاسدين الذين تقع تحت ايديهم حجج الاهالى ومستندات الوقف الاهلى والوقف الخيرى ، ولعل ابرز الحالات لدى المركز تلك الحالة : - عزبة سدس ورشوان وغالى ببنى سويف (200 فدان ) - كفر الفرعونية – المنوفية (400 فدان) - قرية سامول وشمير ومركز طنطا – الغربية (562 فدان) - كفر الشرفا – القليوبية (40 فدان) - مركز المنيا ودير مواس بالمنيا (30فدان) أما اراضى ملك هيئة التعمير والتى يتصارع عليها حيتان تسقيع الاراضى فى مصر ويساندهم البلطجية والفاسدين بأجهزة الدولة والتى استطاعوا ان يحصلوا خلال الفترة الماضية على مئات الالاف من الافدنة بمبالغ زهيدة فاقت فى بعض القطع المليار جنيه نتيجة غياب الرقابة وانتشار الفساد والاهمال وبعد ان خصصتها الدولة لهم لزراعتها قاموا بالبناء عليها كمنتجعات سياحية ومبانى وكسبوا من وراء ذلك مليارات الجنيهات ، فى نفس الوقت الذى ترفض فيه هيئة التعمير تمليك صغار المزارعين وشباب الخريجين والمتضررين من تطبيق سياسات الحكومة مساحات اراضى صغيرة لا تزيد عن 5 افدنة بدعوى ان الدور لم يصيبهم بعد والامثلة كثيرة على ذلك ولعل من اهمها : - طريق مصر اسكندرية الصحراوى (22 الف فدان) - وادى النقرة بأسوان (عشرة الالاف فدان) - غرب الدلتا بالمنوفية (خمسة الالاف فدان) - غرب طهطا سوهاج (عشرة الالاف فدان) - اراضى البساتين بالقاهرة (16 فدان) - اراضى مركز قنا (خمسة الالاف فدان) وهناك عشرات الالاف من الافدنة والتى تمتلكها هيئة املاك الدولة وينطبق عليها نفس الصراع بطبيعته وليس ادل على ذلك من ضياع 132 فدان من اجود الاراضى الزراعية فى كفر الدوار والبحيرة لصالح بعض اصحاب النفوذ والتى كانت تمتلكهم هيئة املاك الدولة وخمسين الف فدان اخرى ببنى سويف تم الاستيلاء عليها دون حساب أو رقيب وتعدى واستيلاء رجال الاعمال على حوالى خمسة الالاف فدان بمحافظة سوهاج تحت دعوى استثمارها .والشئ المؤسف ان كبار الملاك والفاسدين الذين استطاعوا خلال العشر سنوات الماضية الاستيلاء على عشرات الالاف من الافدنة وطرد صغار المزارعين منها لم يقوموا فى الاغلب بزراعتها لكنهم قاموا بالبناء عليها كمساكن وفيلات وملاعب ومنتجعات سياحية أو تسقيعها للاتجار فيها . وللاسف فان وزارة الزراعة حتى الان ليست لديها رؤية لوقف التعدى على هذه الاراضى أو تمكين صغار المزارعين من زراعتها لدعم الانتاج الزراعى ، وتحسين الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية لمئات الالاف من الفلاحين بل بالعكس تقوم فى تواطؤ واضح بمناطق كثيرة بتمكين كبار الملاك واصحاب النفوذ من الاراضى لاهدارها والاتجار فيها مما يهدد ثروتنا الزراعية وينتهك حقوق مئات الالاف من صغار المزارعين واسرهم فى فرص العمل والحياة الكريمة . كما ان معظم الحالات التى رصدها المركز قامت فيها وزارة الداخلية بدور سلبى مكنت فيه كبار الملاك ومدعيين الملكية من التعدى على حقوق صغار المزارعين وقامت تهديدهم وحبسهم وانتهاك حقوقهم فى الامان ووصل الامر فى بعض الحالات الى التدخل بشكل غير قانونى أو اخلاقى ضد حقوق الفلاحين فتم تعذيب بعض هؤلاء الفلاحين أو اقتلاع مزروعاتهم وحبس نسائهم وتعذيب أطفالهم لاجبارهم على ترك الارض لكبار الملاك . والشئ المؤسف انه ورغم كل الضمانات والمساحات والاعفاءات التى تقدمها الدولة لكبار الملاك فانها تخنق تحركات المزارعين لحماية حقوقهم الجماعية فلازالت القوانين تمنع كفالة حقهم فى تنظيم انفسهم بالاستقلالية بعيداًَ عن اجهزة الدولة ،كما ان قانون التعاون رقم 132 يكبل ويقيد الجمعيات التعاونية ويجعلها كالجثث الميتة وسط منازل وحقول الفلاحين بسبب وصاية وزارة الزراعة على هذه الجمعيات لتخل الدولة فى النهاية بالتوازن الاجتماعى والاقتصادى والسياسى لصالح رجال الاعمال وتساهم فى نمو نماذج مشوهة للتنمية مصيرها الفشل وتدهور اوضاع المجتمع المصرى. وقد تقدم المركز بشكاوى المزارعين للمسئولين لوقف انتهاك حقوقهم وحماية ثروتنا الزراعية من الاهدار ويطالب المركز مؤسسات المجتمع المدنى والقوى الوطنية فى المجتمع بضرورة التحرك لتغيير السياسات الراهنة وبلورة رؤية بديلة تمكن صغار المزارعين من زراعة اراضى الدولة ووقف الانتهاكات التى يتعرضون لها وحماية حقوقهم فى الامان والحرية والعدل والمساواة .>>>> , والان ياساده اتضح للجميع ان جميع الساده الوزراء فى النظام السابق لصوص ومصاصى دماء شعب مصر بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير २०११ وتبين ايضا ان المتهم محمد حسنى مبارك لم بصن عهده واليمين التى اداها قبل توليه شرف المسؤليه كرئيس لمص ر