الثلاثاء، يناير 18، 2011

مدارس بورسعيد يا معالى الوزير

من المعروف  ان بناء الفرد  اصعب  كثيرا واخطر من بناء المصانع ووزارة التربيه والتعليم  والمدارس التابعه لها  هى التى تغرس  فى وجدان اطفالنا وشبابنا  حب الوطن  والمبادىء  والقيم والاخلاقيات  قبل تعليم المنهج الدراسى المقرر وعليه  يتم  تشكيلهم واعدادهم لشغل اخطر المناصب  فى مختلف مناحى الحياه ولا يختلف  شخصان على اننا  نكن كل الاحترام والتقدير لكل  من راعى  الله سبحانه  وضميره  فى اداء  عمله سواء كان مدرسا ام اداريا  يعمل فى هذه الوزاره التى لاتقل  فى اهميتها وخطورتها  وزارة الدفاع   وفى المقابل  تثور ثائرتنا  اذا ما راينا  سلبيات  او سلوكيات  لاتليق  بهذا الجهاز العظيم وقصتنا يا ساده  تتلخص  فى زيارة جوهرة مصر لمدرسه المهندس على سليمان  الثانويه بنين  بمجمع مدارس المهندس   على سليمان  التى تقع بمساكن السيده خديجه ببورسعيد  وتبين ان هناك عامله خدمات معاونه بالتعاقد تدعى / امل احمد محمد ابراهيم  مقيد اسمها على الاوراق  دون حضورها  للعمل بالمدرسه منذ توقيعها  على اقرار  استلام العمل بتاريخ 20/10/2010 كما هو موضح  بالمستند  والذى يوضح ان العامله المحظوظه وقعت باسم  امل فقط دون بقية الاسم ويوضح المستند ايضا  ان توقيعها هو نفس خط صياغة الاقرار وتوقيعه وعليه تم ادراج اسم امل بكشف المرتبات  الى مديرية التربيه والتعليم ببورسعيد  موضحا به ان اجرها اكبر قيمه من مرتب اى من زميلاتها  العاملات بذات المهنه  كما تبين لجوهرة مصر ان والد العامله المحظوظه يعمل بذات المدرسه  ويشغل منصب بها ونحن لا نتهم شخص بعينه وانما نضع هذه المستندات  على مكتب معالى وزير التربيه والتعليم  ومشاركة السيد / مدير عام التربيه والتعليم ببورسعيد  للتحقق من دفتر الحضور والانصراف  الخاص بالعمال  بالمدرسه بمعرفة الجهات المختصه لاحقاق الحق .... والى لقاء بمدرسة اخرى   
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
                     واذا كانت جوهرة مصر تعرض للسلبيات  فانها تلتمس من معالى وزير التربيه والتعليم  النظر فى شكاوى  المدرسين بالتعاقد بمحافظة بورسعيد الذين يتضررون من عدم صرف مرتباتهم منذ ثلاثة شهور  ونامل ان يستجيب معاليه حتى يستطيعوا اداء الواجب على اكمل وجه ولمعاليه كل التحيه والتقدير والاحترام

الثلاثاء، يناير 04، 2011

سودان العروبة والاسلام

http://www.raneem.net/showthread-t_50671.html
بتاريخ 29/8/2004 كتبت المقال  تحت الرابط بعاليه بمنتدى رنيم ارجو من الساده القراء قراته  وهاهى الايام تثبت انه قد جانبنى الصواب فى خوفى وفزعى من مجريات الامور الان بالسودان الشقيق   ومع احترامى الشديد لشعب جنوب السودان ورايه الا اننى اتمنى من الله سبحانه ان يكون التصويت لوحدة السودان لا لانفصال جنوبه عن شماله فان الامة العربيه باسرها فى امس الحاجة الى الوحد ه الكبرى 
خاصة وان الاخطار والدسائس والمؤامرات التى يدبرها خفافيش الظلام  بامتنا العربيه جد خطيره وابدا لن نستطيع مواجهتها الا بالوحدة  والتماسك  وعدم وجود الفتن الطائفيه والعرقيه بين شعوبنا من محيط الى خليج 
 ارفعوا اكف الضراعة الى الله سبحانه وتعالى الا يفرق شمل سودان والا يفصل شماله عن جنوبه
اذا لم نفيق ايها العرب فعلى الامة السلام  ...... ولعلكم تتذكرون عراق  وما كان عليه فبل ان تحل عليه بركة الاصدقاء الامريكان  واقامة ديمقراطيتهم على اراضيه  انظروا اليه الان  وكم من دماء طاهره تسفك يوميا من مختلف طوائف شعب العراق الشقيق
 وترون كيف اثيرت مشكلة دارفور على الساحة الدوليه   وشمال وجنوب السودان  وما وصلت اليه الان  ... ان النفس تكره ان يقسم وطن  والضمير الوطنى يابى ذلك  فادعو معى الى الرحمن الا يحدث فصل جنوب السودان عن شماله ... امين

السبت، يناير 01، 2011

ابدا لن تنالوا من وحدة شعب مصر

ادعوكم جميعا ابناء مصرنا الغاليه ان نردد جميعا معا :-
اللهم اجعل كيدهم فى نحورهم على كل من يتامر او يقصد بمصر وشعبها سوء


أمرنا الله أن نقسط إليهم، والنصارى في مصر أو في أي بلد إسلامي مأمورون شرعا بأن نحسن إليهم ونقسط ونعدل، فلهم ما لنا وعليهم ما علينا، بل من أساء إليهم فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم- الذي قال "- من آذى ذميا فأنا خصمه، ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة" لقد حبى الله مصر شعبا عملاقا قادرا على التحدى والصمود امام ما يحاك ضده من مؤامرات ودسائس وفتن للتفريق بين مسلميه ومسيحييه لانه يؤمن بان الدين لله ومصر للجميع... ويشهد التاريخ كيف تعانق الهلال والصليب وتكاتف ابنائهما من شعب مصرفى مواجهة الاحتلال ومقاومته وسقط منهم الشهداء واختلط دم المسلم والمسيحى الذى سفكته رصاصات الاحتلال  ولم تفرق بين هذا او ذاك.... راينا شعب مصر مسلميه ومسيحييه قد ساند وايد ودعم ثورة يوليو 1952 ... كما راينا سقوط شهداء من مسيحيى ومسلمى مصر من خيرة شبابها فى حرب يونيه 1967 وحرب الاستنزاف وحرب 1973 وقرانا فى التاريخ قصة البطل المسيحى الباسل فى جيش صلاح الدين الايوبى والذى ابلى بلاء حسنا فى مواجهة جيوش اوروبا بقيادة ريتشارد قلب الاسد دفاعا عن قدس واقصى
فرصاصات الغدر والاحتلال يا ساده لاتفرق بين مسلم ومسيحى على ارض مصر..هذه الاحداث جميعها على سبيل المثال لا الحصر فشعب مصر اكبر واسمى من كل ما يحاك ضده من قبل خفافيش الظلام وقوى الشر فى العالم التى تتربص بوحدتنا الوطنيه ويخطىء من يظن ان مرتكب او مرتكبى جريمة العدوان على كنيسة القديسين بالاسكندريه فى الاول من يناير2011 مصرى او مصريين مسلمين كانوا او مسيحيين  فاذا كان او كانوا مسلمين ..فما الذى يدريهم عدم تعرض مسلمين للخطر والعكس صحيح ... انى على ثقة ان شعب مصر برىء من هذه الجريمة الشنعاء وانما  هو عمل من تدبير قوى خارجيه هدفها الاول خلق فتنه طائفيه وهدم جدار الثقه بين مسلمى ومسيحيى مصرابناء الوطن الواحد المتماسك وتنفيذ مخططات يتفهمها شعب مصر العملاق .. وابدا لن تجدى مؤمراتهم ضدنا وسنزداد قوة وتماسكا ووحدة وحب وثقه فى شعبنا ومصرنا الغاليه... .

اننى ابلغ من العمر يا ساده 65 عاما وعشت حياتىمنذ نعومة اظافرى صديقا لكثير من زملاء الدراسه والعمل للكثير من مسيحيى مصر اتبادل معهم التهانى فى المناسبات السعيد ويشاطر بعضنا البعض الاحزان اذا ما الم باحد منا حادث اليم ولا ابالغ  اذا قلت اننى وجدت منهم الاخلاص والحب والثقه بينى وبينهم واسرتى واسرهم طيلة هذه السنوات ولم ترد يوما كلمة مسيحى او مسلم على لسانى او لسان احد منهم  ولم نشعر ابدا بفرق وانما كنا ومازلنا   نتعامل كابناء وطن واحد مؤمنين بان الدين لله والوطن للجميع الى ان ظهر الارهاب على الساحة الدوليه  وظهرت سموم الفكر  تصدر الينا ومؤامرات  ودسائس تحاك  ضدنا ولكننا  اكبر من كل مؤامراتهم  وسنظل ابد الدهر وطن واحد وشعب واحد عملاق  ولن تفلح معنا  كل دسائس ومكائد  الذين  يريدون بنا وبمصرنا سوءا .. ابدا لن ينالوا  منا فنحن العمالقه وهم الاقزام .. انه  مخطط من خارج مصر يستهدف  مسلمى ومسيحيى مصر ولن  يزيدنا  ذلك  الا تماسكا وتكاتف وقوة وحب واحترام  وثقة فى بعضنا البعض  حتى نستطيع  مواجهة  ما يحاك  ضدنا  من مؤمرات  ودسائس ... عشتى يا مصر ... وعاش مسلميك ومسيحييك .. ودمت يا شعب مصر طيبا مسالما عملاقا  عنيد  ولنردد جميعا باعلى صوتنا  :-
عاشت وحدة الهلال والصليب .... بالروح بالدم نفديك يا مصر

  Will never attain the unity of the people of Egypt

  I invite you all the sons of our dear Egypt to echo all together: -
  Oh God, make their plots in Nhoarham on each of the plotting or intended to Egypt and its people ill

  ... Commanded by God to Nkst them, and Christians in Egypt or in any Islamic country under instruction religiously to improve them and Nkst and adjust, they have us and they are us, but abused them has disobeyed Abu'l-Qasim peace be upon him - which he said "- from the harm of dhimmi I his opponent, and you are his opponent's opponent, the Day of Resurrection "I have my love of God the people of Egypt giant, able to withstand the challenge and what is being plotted against him and the machinations and conspiracies to disperse the strife between Muslims and Christians because he believes that God, religion and Egypt for all    ... History attests to how the embrace Crescent and the Cross and the solidarity of the people of his sons from a bank against the occupation and resistance and the martyrs of them fell and mingled with the blood of Muslim and Christian occupation Svicth bullets did not distinguish between this or that .... 1952 ... We have seen the people of Egypt, Muslims and Christians have supported and endorsed and support the revolution of July 1952 .. As we have seen the fall of the martyrs of the Christians and the Muslims of Egypt of the finest young people in the war of June 1967 and the War of Attrition and the War of 1973, we read in history, the story of the hero Christian valiant in the army of Saladin, who did very well in the face of the armies of Europe under the leadership of Richard the Lionheart in defense of Jerusalem and the maximum
   ... Frsasat treachery and occupation, gentlemen, to Atafrq between a Muslim and a Christian on the land of Egypt .. these events, all of but not limited to people of Egypt's largest and most sublime of all what is being plotted against him by the bats of darkness and the forces of evil in the world that lie in wait for our national sin of thought that the perpetrator or perpetrators of the crime of aggression on the Church of Saints in Alexandria in the first of January 2011 Egyptian or Egyptian Christians, or Muslims, who were, or were, "If the Muslims .. what is it that Idrehm Muslims are not subjected to risk, and vice versa ...  .. I am confident that the people of Egypt is innocent of this heinous crime, but is the work of external forces, a measure aimed at creating sectarian strife, the first and the demolition of the wall of trust between Muslims and Christians of one nation Msrabina coherent and comprehensible to the implementation of the plans the people of Egypt giant .... . And never will not help us and Mwmrathm Snzdad strength and cohesion and unity, love and confidence in our people and our dear Egypt ....

  . I told the old gentlemen 65 years old and lived Hyatymund early age friend to many colleagues study and the work of many of the Christians of Egypt exchande with congratulations in the occasion happy and shared each other's grief if the pain one of us a tragic accident not an exaggeration if I said I found their sincerity and love and trust between me and between them and my family and their families during these years and there were no days the word Christian or Muslim, on the tongue or the tongue of one of them did not feel never teams, but we were still dealing as sons of one nation to believe that God, religion and the homeland for all that it appeared on the international scene and appeared toxins thought made us and plots and machinations hatched against us but we are the largest of all the plots and will remain forever the nation and one people and one giant would be a success with us all the machinations and the machinations of those who want us and Bmsrna worse .. ا.. Never will they get us, we are pygmies, giants ..  .. He planned from outside Egypt, aimed at Muslims and Christians in Egypt, but that will not strengthen our cohesion and solidarity and the power of love and respect for and confidence in each other so that we can face what is being plotted against us from the plots and machinations ... ... Ashty O Egypt ...  .. He lived and Muslimk Christieck ..  :- And long, O people of Egypt a good peaceful giant stubborn and echo the loudest voice of all: -
... Long live the unity Crescent and the Cross ...  With soul and blood we sacrifice ourselves for Egypt