اكثر من 11 موقعا الكترونى يقاطع السيد المستشار الاعلامى لمحافظة بورسعيد بسبب عدم اعتراف سيادته بها وايضا نشر اخبار مخالفه للحقيقه مما يفقد ثقة الجماهير فى صانع القرار بالمحافظه
صحافة المواطن فى الدول المتقدمه يعترف بها وتحتل مساحه من اهتمام السلطة التنفيذيه والجماهير ونحن فى مصر المحروسه نضيق على الصحف الاقليميه والمدونات والمواقع الالكترونيه وهذه الجرائد المستقله والمواقع الالكترونيه لا تجامل وانما تنشر بمصداقيه سواء كان اداء الساده المسئولين فى بلادنا سلبا ام ايجابا واذا ظل الحال على ما هو عليه فاننا نهدر الحق فى حرية التعبير واحترام الراى والراى الاخر والديمقراطية التى طالما تغنينا بها هذه جميعها التى قام شعب مصر العظيم بثورتى يناير ويونيه
الى السيد اللواء عادل الغضبان اتمنى على سيادتك اعادة النظر فى مسالة المستشار الاعلامى للمحافظه والا تضيق على المواقع الالكترونيه والجرائد الخاصه وان تسمع لكل صاحب قلم حمل امانة الكلمه حتى نصل الى بر الامان لان نجاحك هو نجاح للنظام باكمله لست وحدك وانما كل المحافظين على مستوى الجمهوريه وجوهرة مصر تنضم الى هذه المواقع المقاطعه للمستشار الاعلامى وهذا نص البيان
أصدرت عدة مواقع إلكترونية بياناً ترفض فيه تداول ونقل أي مادة صحفية أو إعلامية ، أو أخبار صادرة من قبل المستشار الإعلامي للمحافظة ، بسبب رفضه التعامل مع الصحافة الإلكترونية ، ومهاجمته لها ، وكذا إرسال أخبار غير صحيحة ، وخالية من الهدف الصحفي والإعلامي الذي تسمو إليه المهنة من نقل كل ما يهم المواطن البورسعيدي بشفافية وصدق . وجاء نص البيان كما يلي : بيان إعلامي منذ تولي اللواء / عادل الغضبان مقاليد الأمور ، ومباشرة مهامه محافظاً لبورسعيد ، أكدنا علي مساندة القيادة السياسية بما لا يخالف القانون ، وبما لا يضر بمصالح الوطن والمواطن ، وفى سبيل إعلاء شأن بورسعيد والمواطن البورسعيدي . ولما كانت هناك فئة تريد التحكم في مجريات الأمور علي الساحة الصحفية والإعلامية ، وحجب الرأي والرأي الآخر ، وإحتكار الآلة الإعلامية والصحفية داخل ديوان عام المحافظة ، والمصالح الحكومية الأخري بالمدينة ، وما يجري من أحداث ، وقرارات قد تكون إيجابية أو سلبية . ومن منطلق إقتناعنا وإيماننا بحق المواطن والشارع البورسعيدي والرأي العام أن يعلم مستجدات الأمور ، وما يجري من أحداث تهمه تحدث علي الأرض ... فقد قطعنا علي أنفسنا عهداً وأقسمنا علي أن نكون صوت هؤلاء المواطنين . وحينما وجدنا تلك الفئة تحاول أن تحدد لنا ما ننشره من أخبار ، ومحاولتها التعتيم علي الرأي العام ، ومحاولة تهميش أقلامنا التى تعبر عن صوت المواطن . فقد اعترضنا علي تكبيل الحريات الصحفية والإعلامية ، وحق المواطن بالمعرفة ، مما قد يؤدي بنا إلي رجوع سياسات ماقبل الثورة . ولهذا ... قررنا نحن الصحف ، والمواقع الإلكترونية ( المرخصة ) قانوناً ، عدم التعامل مع ما يسمي " المستشار الإعلامي " لمحافظة بورسعيد ، وعدم نشر أي أخبار تبث عن طريقه ،
صحافة المواطن فى الدول المتقدمه يعترف بها وتحتل مساحه من اهتمام السلطة التنفيذيه والجماهير ونحن فى مصر المحروسه نضيق على الصحف الاقليميه والمدونات والمواقع الالكترونيه وهذه الجرائد المستقله والمواقع الالكترونيه لا تجامل وانما تنشر بمصداقيه سواء كان اداء الساده المسئولين فى بلادنا سلبا ام ايجابا واذا ظل الحال على ما هو عليه فاننا نهدر الحق فى حرية التعبير واحترام الراى والراى الاخر والديمقراطية التى طالما تغنينا بها هذه جميعها التى قام شعب مصر العظيم بثورتى يناير ويونيه
الى السيد اللواء عادل الغضبان اتمنى على سيادتك اعادة النظر فى مسالة المستشار الاعلامى للمحافظه والا تضيق على المواقع الالكترونيه والجرائد الخاصه وان تسمع لكل صاحب قلم حمل امانة الكلمه حتى نصل الى بر الامان لان نجاحك هو نجاح للنظام باكمله لست وحدك وانما كل المحافظين على مستوى الجمهوريه وجوهرة مصر تنضم الى هذه المواقع المقاطعه للمستشار الاعلامى وهذا نص البيان
أصدرت عدة مواقع إلكترونية بياناً ترفض فيه تداول ونقل أي مادة صحفية أو إعلامية ، أو أخبار صادرة من قبل المستشار الإعلامي للمحافظة ، بسبب رفضه التعامل مع الصحافة الإلكترونية ، ومهاجمته لها ، وكذا إرسال أخبار غير صحيحة ، وخالية من الهدف الصحفي والإعلامي الذي تسمو إليه المهنة من نقل كل ما يهم المواطن البورسعيدي بشفافية وصدق . وجاء نص البيان كما يلي : بيان إعلامي منذ تولي اللواء / عادل الغضبان مقاليد الأمور ، ومباشرة مهامه محافظاً لبورسعيد ، أكدنا علي مساندة القيادة السياسية بما لا يخالف القانون ، وبما لا يضر بمصالح الوطن والمواطن ، وفى سبيل إعلاء شأن بورسعيد والمواطن البورسعيدي . ولما كانت هناك فئة تريد التحكم في مجريات الأمور علي الساحة الصحفية والإعلامية ، وحجب الرأي والرأي الآخر ، وإحتكار الآلة الإعلامية والصحفية داخل ديوان عام المحافظة ، والمصالح الحكومية الأخري بالمدينة ، وما يجري من أحداث ، وقرارات قد تكون إيجابية أو سلبية . ومن منطلق إقتناعنا وإيماننا بحق المواطن والشارع البورسعيدي والرأي العام أن يعلم مستجدات الأمور ، وما يجري من أحداث تهمه تحدث علي الأرض ... فقد قطعنا علي أنفسنا عهداً وأقسمنا علي أن نكون صوت هؤلاء المواطنين . وحينما وجدنا تلك الفئة تحاول أن تحدد لنا ما ننشره من أخبار ، ومحاولتها التعتيم علي الرأي العام ، ومحاولة تهميش أقلامنا التى تعبر عن صوت المواطن . فقد اعترضنا علي تكبيل الحريات الصحفية والإعلامية ، وحق المواطن بالمعرفة ، مما قد يؤدي بنا إلي رجوع سياسات ماقبل الثورة . ولهذا ... قررنا نحن الصحف ، والمواقع الإلكترونية ( المرخصة ) قانوناً ، عدم التعامل مع ما يسمي " المستشار الإعلامي " لمحافظة بورسعيد ، وعدم نشر أي أخبار تبث عن طريقه ،