الخميس، أكتوبر 23، 2008
مستوى النظافه في جوهره مصر مدينه بورسعيد(أضغط على اي صوره لتراها واضحه)
اسمحوا لى ايها الاخوة والاخوات اعيد كتابة ما اتذكره من مقال (( جوهرة مصر))تعلمون جيدا ان بورسعيد الحبيبه زادت قديما عام 1956 بالروح والدم عن ارض الكنانه مصر المحروسه تعلمون ان التاريخ سجل بصفحات من نور تاريخ بورسعيد وشعبها الباسل الطيب الاصيل العنيدتعلمون ايضا كم تغنى الشعراء ببطولة شعبها الى ان اطلقنا عليها اسم (((( جوهرة مصر))))نعم انها حقا جوهرة مصر وهى جديره بهذا الاسم ولكن ترى هل كنا اوفياء لامنا بورسعيد (( جوهرة مصر))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ترى هل راعينا الضمير والله فيها وفى شعبها الطيب الاسل العنيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟الاجابه لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لا .... لالالالا ... لالالالالالا والف مليون لالم نرعى الضمير فيها ونحن نرسل مصابينا الى الاسماعيليه عن طريق مستشفى الاميرى العام ببورسعيد لعدم وجود تخصص وتدنى الخدمات الطبيه بها ويموت مصابينا المحولين الى الاسماعيليه تارة بعد وصولهم للاسماعيليه او فى السياره على الطريق بين الاسماعيليه وبورسعيد .....لا لم نرعى الله فى جوهرة مصر وشعبها ويقاسى الفقير الامرين فى بنك الدم بمستسفى الاميرى فى سبيل الحصول على كيس دم ينقذ طفله وان بنك الدم بمستشفى الاميرى ليس نظيفا كما ينبغى لتساقط مياه الصرف الصحى لا لم نرعى الله والضمير فى جوهرة مصر ونحن نحمل كارنيهات مجلس شعبى محلى محافظة واحياء وشعب وشورى وبورسعيد فى حال لا يسر عدو ولا حبيب واكتفينا باننا اعضاء مجالس نتباهى ونفاخر بهاعلى المودهلا لم نرعى الله والضمير ويعيش بيعض ابناء هذا البلد بشقق مفروشه او بعشوائيات مثل عشوائيات ((( زرزاره ))) و ((( ابو عوف)))لا ولف لا لم نرعى الله والضمير فى جوهرة مصر وشعبها والفساد والمحسوبيه لا زالت تنتشر بينناحقيقة اننى متفائل جدا ان من الله سبحانه وتعالى بانسان مثل / مصطفى عبد اللطيف الذى اتانا محافظا لامنا الغاليه (( بورسعيد))اتمنى ان يكون كل مسؤول فى مصلحة حكوميه او بمستشفى حكومى ببورسعيد ان يكون نسخة من الانسان مصطفى عبد اللطيف وان نرعى الله فى اولادنا وارضنا وصحتنا وبيئتنا و تاريخنا ولست انافق شخص المحافظ فوالله اننى لن اتوانى عن نقد سيادته اذا ما كان اداؤه فى غير صالح هذا البلد الطيبترى هل نعمل على ان تكون بورسعيد هى ((( جوهرة مصر)*))) بحق وليس مجرد اسم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 3 تعليقات:
لماذا لا تنشر التعليقات على مدونتى جوهرة مصر
hانا اشتركت حسن عزام
انا كتبت اهو
إرسال تعليق