لرابط بعاليه واحداث هذه الصفحه اهديها الى ضمير كل من معالى وزير الصحه المصرى والى ضمير السيد الدكتور حلمى العفنى وضمير الدكتوره امل مديرة مستشفى الامراض النفسيه ببورسعيد فقد حدث ان توفى طفلى الشهيد محمد نادى بمستشفى الاميرى ببورسعيد منذ خمس سنوات ومنذ ذلك التاريخ احاول ان اجد علاجا لابنتى هاجر موضوع اليوم علاجا لدى امستشفى النفسيه ببورسعيد وقد حاولت مرارا ادخالها المستشفى قبل عامين لازدياد حالتها النفسيه سوءا واحتجت المستشفى بانه لابد من استخراج بطاقه شخصيه للمريضه وتم استخراج البطاقه منذ عام ولكنهم احتجوا بانه لا يوجد مكان لها وانه لابد ان اقوم بحجزها اما بالاسكندريه او حلوان لوجود مكان للمراهقات هناك وزادت الحالة النفسيه لابنتى هاجر سوءا والمستشفى لم تقم بعرضها على اى اخصائى طيلة هذه السنين الا بعد صدور قرار النيابه لحجزها بالمستشفى بالدرجة الاولى حسب الماده 12 التى لا اعلم ماهى وعلى ما تنص ولكن لا بد ان ادفع مصاريف شهريه مبلغ ثلثمائة جنيه بعد رحلة عذاب وتعرضى وابنتى لحالة نفسيه واحراج ترى ماذا لو لم اقم بدفع هذا المبلغ وهناك الكثير من الغلابه لايستطيعون ذلك كما اننى ايضا اعانى من هذه التكلفه الشهريه لكونى اتقاضى معاشا حوالى 750 جنيها حيث عندما فاجانا موظف شئون المرضى بمستشفى بورسعيد النفسيه عند حجز ابنتى اننا يجب سداد هذا المبلغ قبل حجزها فاذا بزوجتى تستفسر من سيادته عما اذا كان يمكنا دفع مبلغ اقل من ذلك ؟؟ رد قائلا :- يبقى خديها معاكى بقى وروحى البيت واضطررت لكتابة الاقرار بما فيه صالح المستشفى فى الدرجة الاولى .
وفى اليوم التالى ذهبت زوجتى لاعطائهم ملابس لابنتنا واذا بها تشتكى ان احدى قامت بضربها ولست ادرى هل من جدول العلاج بمستشفياتنا النفسيه ((ضرب المرضى)) من عدمه؟؟
اما يكفى وزارة الصحة ومستشفياتها دم ابنى الطفل الشهيد الذى لقى حتفه على ايديهم بمستشفى بورسعيد العام وعملت كل الاجهزه المعنيه على طمس الحقيقه واستخراج شهاده وفاه مخالفه للواقع حيث ذكر الطبيب الذى وقع على شهادة الوفاه بانها حدثت فى المنزل
والا يكفى مستشفى الاميرى العام ببورسعيد عدم عمل تقرير بالحالة بعد الوفاه وتسليم الجثه لاحد الجيران
دون اى ايصال او حتى توقيع على ورقه ؟؟؟
ترى هل لاننى كنت انقد معالى الوزير الاسبق حاتم الجبلى فى مقالاتى بالجرائد وعلى صفحات مدونتى؟؟
احيط علم الجميع اننى توجهت الى السيده الدكتوره امل مديرة الصحه النفسيه ببورسعيد لاريها العلاج الذى يصرف من المستشفى قيادتها وارجوها ان تحتجز ابنتى للعلاج فلم تعرنى اهتماما ولم تنظر الى العلاج وقالت :- وديها العياده الخارجيه واذا كانت تحتاج حجز ها نحجزها واذا ما كانتش يبقى مش ها نحجزها وذهبت فى اليوم التالى فاذا بالطبيبه تزيد فقط من جرعة المنوم واعطتها حقنه من النوع الذى كان قد غيره احد الاطباء بالمستشفى فى علاجها الدورى وبعد وصولنا المنزل زادت الحاله سوءا وزادت البله طينا على طين ... فالساده الاطباء بالمستشفى لا يرحموا ولا يخلوا رحمه ربنا تنزل ولم يقوموا بحجزها بالمستشفى الا بعد صدور قرار النيابه ... كما يوجد بادارة المستشفى دفتر متابعه قرر فيه علاج وحقنه كل 15 يوم قبل لجوئى للنيابة العامه وما كانت هناك جدوى منه سوى زيادة الحالة سوءا
توجهنا انا ومندوب قسم الشرطه الى المستشفى لحجز المريضه فى حوالى الساعه الثانيه عشر ظهرا لم نجد السيدة مديرة المستشفى لقبول الحاله وتوجهنا الى طبيب يجلس بمكتب وكيل المستشفى ولا نعلم اذا كان هو وكيل المستشفى انه اخصائى؟؟؟
العلاج الذى لم يتغير لفترة طويله التى تتلقاه المريضه قبل دخولها المستشفى ولم تعرض على الاخصائى بالمستشفى منذ سنين
تذكرة دخول المستشفى بعد قرار النيابه العامه
بطاقة المريضه تثبت انها مريضه منذ زمن بعيد فهى طالبه بالتربيه الفكريه وهناك احد التقارير بعد خروجها من التربيه الفكريه
خطاب قسم الشرطه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق