كل هذه الاشغالات امام مدرسه التى تعتبر صانعة الرجال
كلنا نعلم يا ساده ان بناء الفرد اصعب من بناء مصنع ولكننا اهدرنا حقوق الطفل رجل وصانع قرار المستقبل ها نحن نهينه ونهين مدرسته التى يتلقى فيها العلم اين اساده صانعى القرار فى محافظة بورسعيد وحى الضواحى ؟؟ اين وزارة التربيه والتعليم والابنيه التعليميه
اين وزارة البيئه ؟؟
اين انت يا محافظ بورسعيد يا ابن المحافظه وهاهى تهان فى عهدك ؟؟؟
وهذا جانب من الشارع الذى تقع فيه المدرسه
لقد رايت يا ساده اعتداء اشخاص من المنطقه على احد زوار المدينه جاء ليشترى قطع غيار مستعمله وكان الخطا الفادح هو ركن سيارته بالشارع المذكور
اضف الى ذلك وجود شارع خلف العماره رقم 28 توجد به حديقه وسط الشارع لم يتبقى منها سوى اطلال واجزاء السيارات التى يمتلكها التجار ترى من الذى يتحمل هذه الاخطاء ؟؟
المحافظه والحى ان التجار؟؟
ترى هل تم تخصيص مخازن لهؤلاء التجار من قبل المحافظه من عدمه حفاظا على المظهر الحضارى لمدينه عريقه مثل جوهرة مصر بورسعيد؟؟
لقد راينا اليوم حملة موسعه بحى المناخ والزهور لازالة الاشغالات المخالفه الا حى الضواحى يبد و انه لم يصبه الدور
انها كارثه يا ساده ان تظهر مدينتى حبيبتى بورسعيد بمثل هذا المنظر المؤذى
كلنا نعلم يا ساده ان بناء الفرد اصعب من بناء مصنع ولكننا اهدرنا حقوق الطفل رجل وصانع قرار المستقبل ها نحن نهينه ونهين مدرسته التى يتلقى فيها العلم اين اساده صانعى القرار فى محافظة بورسعيد وحى الضواحى ؟؟ اين وزارة التربيه والتعليم والابنيه التعليميه
اين وزارة البيئه ؟؟
اين انت يا محافظ بورسعيد يا ابن المحافظه وهاهى تهان فى عهدك ؟؟؟
وهذا جانب من الشارع الذى تقع فيه المدرسه
لقد رايت يا ساده اعتداء اشخاص من المنطقه على احد زوار المدينه جاء ليشترى قطع غيار مستعمله وكان الخطا الفادح هو ركن سيارته بالشارع المذكور
اضف الى ذلك وجود شارع خلف العماره رقم 28 توجد به حديقه وسط الشارع لم يتبقى منها سوى اطلال واجزاء السيارات التى يمتلكها التجار ترى من الذى يتحمل هذه الاخطاء ؟؟
المحافظه والحى ان التجار؟؟
ترى هل تم تخصيص مخازن لهؤلاء التجار من قبل المحافظه من عدمه حفاظا على المظهر الحضارى لمدينه عريقه مثل جوهرة مصر بورسعيد؟؟
لقد راينا اليوم حملة موسعه بحى المناخ والزهور لازالة الاشغالات المخالفه الا حى الضواحى يبد و انه لم يصبه الدور
انها كارثه يا ساده ان تظهر مدينتى حبيبتى بورسعيد بمثل هذا المنظر المؤذى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق