من المعروف ان الصحفى هو ضمير المواطن والامه وهو صوت الغلابه والمهمشين واصحاب الحق والقلم وحده هو المعبر عن امال والام كل فئات الشعب وفى الدستور المصرى وجميع العهود والمواثيق الدوليه ما يفيد حرية الراى والتعبير لم اجد يوما مسئولا او محافظ باى من محافظات الجمهوريه يرفض لقائى كصحفى الا اننى تعرضت وزميلى زكريا دياب من دخول شركة قناة السويس للحاويات ببورسعيد لمرافقة لجنة القوى العامله المشكلة من ميرية القوى العامله ببورسعيد وممثلى النقابة المستقله بالشركه وذلك بتكليف من السيد محافظ بورسعيد امس للجنه حيث افادهم اننى سوف احضر اللقاء مع ممثلى النقابه كصحفى ذلك كان اثناء لقائى بالسيد المحافظ امس بمكتبه
للوقوف على مدى احقية الشركة فى فصل العمال الثمانيه قانونا من عدمه وعما اذا كان الصواب بجانب العمال او الشركة ونحن كصحفيين لا ننحاز الى طرف د ون اخر ولكن يهمنا فى المقام الاول اظهار الحقيقة امام الراى العام الا ان الشركة منعت دخولى وزميلى الصحفى مع اللجنه المشكلة بحجة تصريح امن قومى رغم اظهار عدة كارنيهات احملها من عدة جرائد واظهرت لهم كارنيه جريدة الطبعة الاولى ولكن بلا جدوى الامر الذى دفعنى لتكليف الزميل الصحفى زكريا دياب الاتصال تليفونيا بالاستاذ رضا بلال رئيس مجلس ادارة الجريده ليس من اجل الجريدة فقط وانما لما يلاقيه كافة الصحفيين من متاعب بكافة القطاعات والمحافظات من متاعب ومشاكل مع المسئولين اثناء تادية عملهم الصحفى والاعلامى ... ان هذا الامر يثير كثير من علامات التعجب والاستفهام
ماالذى يخشى منه المسئولين ويصرون على اخفائه عن الصحفيين والاعلاميين ؟؟؟؟
من الذى يطبق قانون الراى وحرية التعبير؟؟؟
هذا ولن اتوانى فى البحث عن الحقائق حول حقوق العمال الغلابه المفصولين تعسفيا بشركة قناة السويس للحاويات ببورسعيد
وشركات اخرى وايضا عدد 4000عامل لم يتم صرف رواتبهم بشركة مساهمة البحيره التى هدمها الفساد لمدة تزيد عن سبعة شهور على التوالى بحجة انه لا توجد نقود ... اية مهازل هذه واى ظلم لطبقة العمال التى هى اساس الدخل القومى للبلاد
للوقوف على مدى احقية الشركة فى فصل العمال الثمانيه قانونا من عدمه وعما اذا كان الصواب بجانب العمال او الشركة ونحن كصحفيين لا ننحاز الى طرف د ون اخر ولكن يهمنا فى المقام الاول اظهار الحقيقة امام الراى العام الا ان الشركة منعت دخولى وزميلى الصحفى مع اللجنه المشكلة بحجة تصريح امن قومى رغم اظهار عدة كارنيهات احملها من عدة جرائد واظهرت لهم كارنيه جريدة الطبعة الاولى ولكن بلا جدوى الامر الذى دفعنى لتكليف الزميل الصحفى زكريا دياب الاتصال تليفونيا بالاستاذ رضا بلال رئيس مجلس ادارة الجريده ليس من اجل الجريدة فقط وانما لما يلاقيه كافة الصحفيين من متاعب بكافة القطاعات والمحافظات من متاعب ومشاكل مع المسئولين اثناء تادية عملهم الصحفى والاعلامى ... ان هذا الامر يثير كثير من علامات التعجب والاستفهام
ماالذى يخشى منه المسئولين ويصرون على اخفائه عن الصحفيين والاعلاميين ؟؟؟؟
من الذى يطبق قانون الراى وحرية التعبير؟؟؟
هذا ولن اتوانى فى البحث عن الحقائق حول حقوق العمال الغلابه المفصولين تعسفيا بشركة قناة السويس للحاويات ببورسعيد
وشركات اخرى وايضا عدد 4000عامل لم يتم صرف رواتبهم بشركة مساهمة البحيره التى هدمها الفساد لمدة تزيد عن سبعة شهور على التوالى بحجة انه لا توجد نقود ... اية مهازل هذه واى ظلم لطبقة العمال التى هى اساس الدخل القومى للبلاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق