هاااااااااااااااااام وعااااااااجل
كـــارثـة بـمـحافـظـة الـشـرقـيـة
نداء إلي السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي
نداء إلي السيد رئيس الوزراء الدكتور إبراهيم محلب
كـــارثـة بـمـحافـظـة الـشـرقـيـة
نداء إلي السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي
نداء إلي السيد رئيس الوزراء الدكتور إبراهيم محلب
كارثة الأن تحدث أمام مبني ديوان محافظة الشرقية
فقد قام الدكتور سعيد عبدالعزيز محافظ الشرقية بإستخراج ترخيص بناء مطعم أسماك لأحد أصدقائة أمام مبني ديوان محافظة الشرقية علي جسر بحر مويس مباشراً وهذا يعد جريمة في حق أهالي محافظة الشرقية عامة ومدينة الزقازيق خاصة لأن مدينة الزقازيق هي مدينة صغيرة جدا ولا يوجد بها أي متنفس جمالي غير هذا المجري المائي الصغير الذي يعد المنظر الجمالي الوحيد لمدينة الزقازيق
فأين القانون الذي يمنع البناء علي الجسر المائي
وأين القانون الذي يمنع البناء علي ممتلكات الدولة والشعب فهذه المنطقة من الممتلكات العامة حيث قام السيد المحافظ بضرب جميع القوانين بعرض الحائط لحكمة لا يعلمها إلا الله
نرجو من سيادتكم التدخل الفوري لإنهاء هذه المهزلة التي تتعرض لها مدينة الزقازيق وايقاف بناء هذا المطعم وهدم ما بني من أثاثات له قد امتدت لاكثر من متران داخل ترعة بحر مويس حتي تظل مدينة الزقازيق بهذا المنظر الجمالي الوحيد الذي يريد سيادة المحافظ تشويهه .
وفقنا الله وإياكم للتقدم بهذا الوطن
فقد قام الدكتور سعيد عبدالعزيز محافظ الشرقية بإستخراج ترخيص بناء مطعم أسماك لأحد أصدقائة أمام مبني ديوان محافظة الشرقية علي جسر بحر مويس مباشراً وهذا يعد جريمة في حق أهالي محافظة الشرقية عامة ومدينة الزقازيق خاصة لأن مدينة الزقازيق هي مدينة صغيرة جدا ولا يوجد بها أي متنفس جمالي غير هذا المجري المائي الصغير الذي يعد المنظر الجمالي الوحيد لمدينة الزقازيق
فأين القانون الذي يمنع البناء علي الجسر المائي
وأين القانون الذي يمنع البناء علي ممتلكات الدولة والشعب فهذه المنطقة من الممتلكات العامة حيث قام السيد المحافظ بضرب جميع القوانين بعرض الحائط لحكمة لا يعلمها إلا الله
نرجو من سيادتكم التدخل الفوري لإنهاء هذه المهزلة التي تتعرض لها مدينة الزقازيق وايقاف بناء هذا المطعم وهدم ما بني من أثاثات له قد امتدت لاكثر من متران داخل ترعة بحر مويس حتي تظل مدينة الزقازيق بهذا المنظر الجمالي الوحيد الذي يريد سيادة المحافظ تشويهه .
وفقنا الله وإياكم للتقدم بهذا الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق