بعد ان تضامنت جوهرة مصر مع الزميله الكاتبه الصحفيه العراقيه شيماء الجندى ونشرت على صفحاتها مقالين كثر دخول بعض لاشخاص على صفحات التواصل الاجتماعى (فيس وك) باسماء وهميه
وقذفوها بافظع الالفاظ والكلمات التى يستحى صاحب القلم ان يتلفظ بها
ومن الغريب انه لم يرد اى شخص من النقابة باسمه صراحة بنفى ما ورد فى مقالاتها وهذا دليل على صدق ومصداقية الكاتبه فى كل حرف خطته اناملها فى مقالاتها عن النقابه .. ولسنا بصدد الدفاع عن شخص الاخت الكريمه او مجاملتها وانما دفاعا عن الحق وصفحات جوهرة مصر تعطى للجمع حق الرد للجميع فى حيادية تامه
وهذا نص مقال شيماء الجندى اليوم تحت عنوان ( قلمى ليس للبيع)
قلمي ليس للبيع .....
لقد اتصل بي العديد من الاصدقاء اليوم منهم من اتصل هاتفياً ومنهم من بعث لي عبر الفيس بوك وكان جميعهم يتحدث عن موضوع واحد هو مناقشات جرة بين العديد من الكتاب والصحفيين ومنهم اساتذة كبار اجلهم واحترمهم كثيرا وقد دعمني البعض واتهمني البعض الاخر بأني مدفوعة من جهة معينة .. احب ان اقول لكل من شكك بي واطمئن قلب كل من دعمني واطلب منهم الثبات على موقفهم الداعم لي فانا لست مدفوعة من اي جهة وان خلافي مع نقابة الصحفيين ليس وليد الحظة مثلي مثل العديد من الزملاء الذين يعانون من تعسف النقابة التي اصبحت بؤرة للفاسدين والمفسدين ولذلك كتبت تلك المقالات لحث جميع الصحفيين والكتاب المبدعين على التغير خاصة بعد ان وصل صوتي الهادر الى جميع المهتمين بالشأن الصحفي واخص بالذكر الاتحاد الدولي للصحافة واتحاد الصحفيين العرب وبعض نقابات الدول العربية التي تظامنت مع الصحفي العراقي وعندما يتصل بي كل هذا العدد من الزملاء من الصحفيين العرب وغيرهم فأن هناك اجماع على وجود فساد مستشري في نقابة الصحفيين العراقيين ولم يعد حاجة الى جهة تدفعني هذا هو الواقع الظاهر للقاصي والداني وكان الاجدى بالنقابة ان تحاول ان تستأصل بعض المفسدين بدل من محاولتها التشهير بي وتكليف شرطي من الحراس بالنقابة بكتابت اكاذيب لاقيمة لها و مع ذلك ارسلت كل المستمسكات المتعلقة بي الى النقابة واستمر هذا الشرطي بنشر الاكاذيب عني وبأسم مستعار فماذا جرى لنقابة الصحفيين هل خلت من اهلها ؟؟؟
وحتى وان كلفت النقابة صحفي فانه لايستطيع الكتابة بأسمه الصريح خوفاً من فضح فساده فهو من مساحي اكتف مؤيد اللامي والعرابين له ومعروفين من هم مجرد سماسرة .
وقذفوها بافظع الالفاظ والكلمات التى يستحى صاحب القلم ان يتلفظ بها
ومن الغريب انه لم يرد اى شخص من النقابة باسمه صراحة بنفى ما ورد فى مقالاتها وهذا دليل على صدق ومصداقية الكاتبه فى كل حرف خطته اناملها فى مقالاتها عن النقابه .. ولسنا بصدد الدفاع عن شخص الاخت الكريمه او مجاملتها وانما دفاعا عن الحق وصفحات جوهرة مصر تعطى للجمع حق الرد للجميع فى حيادية تامه
وهذا نص مقال شيماء الجندى اليوم تحت عنوان ( قلمى ليس للبيع)
قلمي ليس للبيع .....
لقد اتصل بي العديد من الاصدقاء اليوم منهم من اتصل هاتفياً ومنهم من بعث لي عبر الفيس بوك وكان جميعهم يتحدث عن موضوع واحد هو مناقشات جرة بين العديد من الكتاب والصحفيين ومنهم اساتذة كبار اجلهم واحترمهم كثيرا وقد دعمني البعض واتهمني البعض الاخر بأني مدفوعة من جهة معينة .. احب ان اقول لكل من شكك بي واطمئن قلب كل من دعمني واطلب منهم الثبات على موقفهم الداعم لي فانا لست مدفوعة من اي جهة وان خلافي مع نقابة الصحفيين ليس وليد الحظة مثلي مثل العديد من الزملاء الذين يعانون من تعسف النقابة التي اصبحت بؤرة للفاسدين والمفسدين ولذلك كتبت تلك المقالات لحث جميع الصحفيين والكتاب المبدعين على التغير خاصة بعد ان وصل صوتي الهادر الى جميع المهتمين بالشأن الصحفي واخص بالذكر الاتحاد الدولي للصحافة واتحاد الصحفيين العرب وبعض نقابات الدول العربية التي تظامنت مع الصحفي العراقي وعندما يتصل بي كل هذا العدد من الزملاء من الصحفيين العرب وغيرهم فأن هناك اجماع على وجود فساد مستشري في نقابة الصحفيين العراقيين ولم يعد حاجة الى جهة تدفعني هذا هو الواقع الظاهر للقاصي والداني وكان الاجدى بالنقابة ان تحاول ان تستأصل بعض المفسدين بدل من محاولتها التشهير بي وتكليف شرطي من الحراس بالنقابة بكتابت اكاذيب لاقيمة لها و مع ذلك ارسلت كل المستمسكات المتعلقة بي الى النقابة واستمر هذا الشرطي بنشر الاكاذيب عني وبأسم مستعار فماذا جرى لنقابة الصحفيين هل خلت من اهلها ؟؟؟
وحتى وان كلفت النقابة صحفي فانه لايستطيع الكتابة بأسمه الصريح خوفاً من فضح فساده فهو من مساحي اكتف مؤيد اللامي والعرابين له ومعروفين من هم مجرد سماسرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق