الأحد، ديسمبر 21، 2014

الى مؤيد اللامى

كتبت الكاتبه الصحفيه :- شيماء الجندى     (( من بغداد))
الى مؤيد اللامي .....
نقائض نقيب الصحفيين العراقيين الذي فقد شرعيته نتيجة التعامل مع الصحفي العراقي بمزاجية مع بعض الحالات التي يفترض بها ترقين القيد وفقاً للنظام الداخلي للنقابة من جهة ومن جهة اخرى يقيد حرية الصحفي العراقي ويهدد بترقين قيده او فصله او احالته للقضاء اذا نشر مقال لم يعجبه كما يحدث معنا اليوم ، فأنا اريد ان اسأله اذا كانت النقابة حريصة الى هذا الحد على الصحفي فما هو الاجراء الذي تتخذه النقابة اذا كان من بين الصحفيين صحفي كان قبل 2003 اي قبل التغير يقبل يد عزيز صالح النومان ليصبح عضو فرقة ثم سجن بجريمة قتل (اي جناية مخلة بالشرف كما ينص قانون النقابة ) وخرج اثناء تبيض السجون وبعد التغير قام بحرق سيارة شرطة بمن فيها في احدى المحافظات ثم هرب الى بغداد وتسلل الى النقابة و عاود نشاطه الاجرامي متخفياً بعدة وجهوه وقتل من قتل وسرق ما سرق ومشتبه به الى حد الان بجرائم قتل يجري بها التحقيق الى حد الان بسرية ويقود مافية خاصة به لتصفية خصومه ( وازيدكم من الشعر بيت ) انهو مشمول بقانون المسائلة والعدالة و اجتثاث البعث وعلى سبيل المثال اي اجراء يتخذه نقيب الصحفيين بمثل هكذا صحفي لو كان موجود بين صفوف الصحفيين هذه مجرد تساؤلات وليست اتهامات اتمنى على النقيب ان يجيبنا ماذا يتخذ بحقه من اجراء هل يرقن قيده ام ماذا !!!!!

-------------------------------------------------------وكتبت ايضا

فضائح .... نقابة الصحفيين العراقيين 

منذ مدة من الزمن وانا اراجع مقر نقابة الصحفيين العراقيين الغرض تجديد هوية النقابة وفي كل مرة كانت النقابة تؤجل وتؤجل الى ان ابتدعو لنا بدعة الاختبار وبرغم من كل ذلك اختبرت ونجحت بالأختبار وفي غضون يومين
راجعت النقابة لغرض استلام هوية النقابة وتفاجأت بتغير نتيجة الاختبار مع سكوت البعض وتمتمت البعض الاخر وكان السؤال على وجوه الجميع لماذا ؟؟؟؟؟؟
اريد ان اجيب على هذا السؤال الان فقد طالت فترة سكوتي والظاهر ان البعض يعتقد انالسكوت ليس سوى ضعف لكن سكوتي كان بسبب احترامي لنقابة الجواهري التي كان والدي من احد مؤسسيها اما الان وبعد ما اشر نقيب الصحفيين ول أكثر من مرة على تجديد هويتي النقابية بينما بدأ بأصدار الهويات لكل من هب ودب مع احترامي للبعض من الصحفيين الحقيقيين اود توضيح سبب اعتراض النقيب على شيماء الجندي التي كانت تعمل في ادارة النقابة ومن ثم مديرة مكتب شهاب التميمي رحمه الله وفي ذلك الوقت كان مؤيد اللامي امين سر النقابة ..فكنت شاهداً انا وكل من حاول مؤيد ابعادهم عن النقابة على مايحصل من سرقات ورشاوى وتعامل من تحت الطاولة وجلسات مشبوهة تجري بها صفقات مريبة مثل صفقة اثنين واربعين قطعة ارض في منطقة البلديات دخل مؤيد الى النقيب واخذ سنداتها التي كان من المفروض ان توزع على عدد من الصحفيين المبدعين واختفت منذ ذلك الحين وكذلك اشخاص يدخلوا للنقابة على اساس موظف طابعة يزوجه النقيب ويسفره بصفة اعلامية ويدفع له اجارمنزله وزوجته اعلامية تتقاضى مرتب عالي لكي يزورها وقت مايشاء وقد ازداد حجم الخلاف بيني وبين النقيب الحالي عند التحقيق بمقتل نقيب الصحفيين الراحل شهاب التميمي رحمه الله حيث طلب مؤيد اللامي من كل الموجودين بالنقابة توجيه اتهام لشخص بعينه اثناء التحقيق وبعد ان علم اني وعدد من الزملاء في وقتها لم نلتزم بتوصياته واثرنا قول الحقيقة كما هي بدأ بالصراخ والتهديد وبالفعل ابعد كل من كان يعترض طريقه عن النقابة بطريقة او باخرى فلم يبقى الان سوى اثنين ليتخلص منهم انا وزميل من الصحفيين القدماء .... واود ان اقول للسيد النقيب ان اقلامنا اقوى واشجع من ان نخافك ولن نكون ممن يقبل الاكتاف ولا الايدي وهناك سلسلة من الفضائح ستنزل تباعاً واتحداك ان ترد علي بمقال لانك لاتعرف كتابة المقال منذ استلمت منصبك الى الان جريدة الزوراء تصدر بدون مقال افتتاحية لا ايمن ولا ايسر
.
صورة: ‏فضائح .... نقابة الصحفيين العراقيين 
منذ مدة من الزمن وانا اراجع مقر نقابة الصحفيين العراقيين الغرض تجديد هوية النقابة وفي كل مرة كانت النقابة تؤجل وتؤجل الى ان ابتدعو لنا بدعة الاختبار وبرغم من كل ذلك اختبرت ونجحت بالأختبار وفي غضون يومين راجعت النقابة لغرض استلام هوية النقابة وتفاجأت بتغير نتيجة الاختبار مع سكوت البعض وتمتمت البعض الاخر وكان السؤال على وجوه الجميع لماذا ؟؟؟؟؟؟ 
 اريد ان اجيب على هذا السؤال الان فقد طالت فترة سكوتي والظاهر ان البعض يعتقد انالسكوت ليس سوى ضعف لكن سكوتي كان بسبب احترامي لنقابة الجواهري التي كان والدي من احد مؤسسيها اما الان وبعد ما اشر نقيب الصحفيين ول أكثر من مرة على تجديد هويتي النقابية بينما بدأ بأصدار الهويات لكل من هب ودب مع احترامي للبعض من الصحفيين الحقيقيين اود توضيح سبب اعتراض النقيب على شيماء الجندي التي كانت تعمل في ادارة النقابة ومن ثم مديرة مكتب شهاب التميمي رحمه الله وفي ذلك الوقت كان مؤيد اللامي امين سر النقابة ..فكنت شاهداً انا وكل من حاول مؤيد ابعادهم عن النقابة على مايحصل من سرقات ورشاوى وتعامل من تحت الطاولة وجلسات مشبوهة تجري بها صفقات مريبة مثل صفقة اثنين واربعين قطعة ارض في منطقة البلديات دخل مؤيد الى النقيب واخذ سنداتها التي كان من المفروض ان توزع على عدد من الصحفيين المبدعين واختفت منذ ذلك الحين وكذلك اشخاص يدخلوا للنقابة على اساس موظف طابعة يزوجه النقيب ويسفره بصفة اعلامية ويدفع له اجارمنزله وزوجته اعلامية تتقاضى مرتب عالي لكي يزورها وقت مايشاء وقد ازداد حجم الخلاف بيني وبين النقيب الحالي عند التحقيق بمقتل نقيب الصحفيين الراحل شهاب التميمي رحمه الله حيث طلب مؤيد اللامي من كل الموجودين بالنقابة توجيه اتهام لشخص بعينه اثناء التحقيق وبعد ان علم اني وعدد من الزملاء في وقتها لم نلتزم  بتوصياته واثرنا قول الحقيقة كما هي بدأ بالصراخ والتهديد وبالفعل ابعد كل من كان يعترض طريقه عن النقابة بطريقة او باخرى فلم يبقى الان سوى اثنين ليتخلص منهم انا وزميل من الصحفيين القدماء .... واود ان اقول للسيد النقيب ان اقلامنا اقوى واشجع من ان نخافك ولن نكون ممن يقبل الاكتاف ولا الايدي وهناك سلسلة من الفضائح ستنزل تباعاً واتحداك ان ترد علي بمقال لانك لاتعرف كتابة المقال منذ استلمت منصبك الى الان جريدة الزوراء تصدر بدون مقال افتتاحية لا ايمن ولا ايسر .‏

ليست هناك تعليقات: